الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين كما هو أهله. وأشهد أن لا إله إلا الله جل جلاله
الصفحه ٥٨ :
التوجه إلى ذات المكلف لمريد العصيان بشرط ارادة الغير المزاحمة المترتب
عليها الترك والامر بالاهم
الصفحه ٣٠ :
يكون بمنزلة المعلول والخطاب بمنزلة العلة حيث ان طبع الخطاب يكون مقتضيا
للبعث إلى الفعل والزجر عن
الصفحه ٨٠ :
ان اغترف الماء وتوضأ ليصح ، حيث انه بقصد الافراغ يكون متمكنا منه مدفوع
بان الافراغ والتخلص عن
الصفحه ٥٧ : الملاك واجد وكذلك بالعكس مع انه جواب اصل التقريب فقد علم
مما قدمنا مفصلا فتدبر وما نقل (قده) عن بعض اعاظم
الصفحه ٧٤ : كلية أفراد المنهى عنه وبالجملة لا مانع فى المقام من
الاتيان بالفرد بقصد الامر المتوجه الى الطبيعة
الصفحه ٨٤ : مما يضحك به الثكلى مضافا الى انه لو قيل به لم
يبق فرق بين ما نحن فيه والترتب المشهور الا كثرة المصاديق
الصفحه ٦٥ :
توجه الخطاب فى الحال الى المكلف يكون بواسطة عدم قدرته على اتيانهما ولا
منافاة بين ان لا يكون
الصفحه ٣٧ : المكلف غير قادر لاتيانهما
فى الوقت المذكور قبيح عن الحكيم تعالى ان يوجه الخطاب إلى غير القادر وليسوا
الصفحه ٨٦ : مثلا او تشفيا عن عداوة
صاحب الارض المغصوبة ولا يكون عن قبل الشرع مانع فيه بل يكون واجبا على ما عرفت
الصفحه ٢٣ : إلى وجدانه ونظر بعين الانصاف وأما قوله فى الارادة
التشريعية بأنها أيضا كالتكوينية إلا أنها لا بد أن
الصفحه ٣٥ :
فالطلب لم يتعلق إلا بالمادة فقط لا بالقيد ولا بالتقيد لانهما خارجان عن تحت
الطلب والامر.
نعم هما يكونان
الصفحه ٦٢ :
هذا لاشكال على سيدنا الأستاذ وكان رحمة الله عليه في صدد رده يمكن الجواب
عنه كما أجاب بعض الأعاظم
الصفحه ٧١ : الحكم على من كان فى الواقع جاهلا أو ناسيا ولو لم يكن
ملتفتا الى جهله والمفروض انه عالم بهذا الحكم فعلا
الصفحه ٧٥ : المتزاحمين وان بعض الاعاظم قائل باستحالته ولذلك أجاب
عن هذا الاشكال بأنه لا اختصاص له بباب الترتب بل يأتي فى