الصفحه ٢٨ : فى شرح الرسائل مفصّلا
فراجع.
الصفحه ٧٥ : كل واجب ارتباطي لان
الجزء الاخير منه يكون شرطا متأخرا في فعلية خطاب الاجزاء الاولية فقال لا بد من
الصفحه ٢٠ : على ما
بينا يكون الحكم من اول الامر فعليا لكن بقيد الاناطة بحصول الاستطاعة وبقائها
تكون شرطا في
الصفحه ٦٩ :
يتوقف توضيح المقصود على ذكر مقدمتين.
الاولى ان
الاحكام الواقعية كلها مشتركة بين العالم والجاهل بلا
الصفحه ٨٠ : وكدخوله فى الارض المغصوبة عن غير اختيار فحينئذ في اول
وقت الامكان من الخروج يجب عليه فورا التخلص عنها وليس
الصفحه ٨١ :
الاول
إذا دار الامر
فى صرف قدرة المنحصرة في أحد المتزاحمين يقدم ما هو ظرف امتثاله مقدم على
الصفحه ١٩ : غالبا يكون كذلك كما أنه ربما يكون حصول الاستطاعة فى أول
السنة والحال ان ظرف الامتثال يكون في آخرها لو
الصفحه ٢٤ : حينئذ من القول بوجود
التكليف من الاول لكن فاعليته وتنجزه معلق على علم المكلف ومجىء ظرف الامتثال
الصفحه ٢٧ : والاول يتم على المبنى الذي يقول بتقدم التكليف آناً ما
من ظرف الامتثال وعرفت ما كان من الفساد فيه والحال
الصفحه ٣٢ : فواضح
حيث ان فعل الاهم والمهم ليس احدهما مطلوبا في ضمن الآخر واما الاول ايضا كذلك لان
احدهما لا يكون
الصفحه ٤٤ : لا بد أن يتم الصلاة وصام
من أول الفجر فوجوب صلاة القصر في الأول يكون مترتبا على معصية الاقامة فحينئذ
الصفحه ٧٠ : منجزا في حقه فكما انه ارتفع محذور اجتماع الحكمين في مورد
واحد ، ففي المقام اولي لان موضوع الحكمين هاهنا
الصفحه ٧١ : وجاهل بالنسبة الى الحكم
الواقعي الاولي فجهله هنا يكون ملازما للمعصية لا ان المعصية تكون موضوعا حتى يجى
الصفحه ٧٤ :
أول درجة العصيان حيث ان إنقاذ الابن بالنسبة الى الاخ يكون أهم ان عصى المكلف
انقاذه فانقذ الاخ بمحض
الصفحه ٧٧ : على عدم اتيانه بالازالة من اول الامر حيث عرفت في الامر
الثاني ان الترتب معناه ترتب احد الحكمين على