الصفحه ٢٨ : فى شرح الرسائل مفصّلا
فراجع.
الصفحه ٢٠ :
ولو لم يعلم نفسه ويكون الاتيان به مسقطا عن حجة الاسلام لثبوت أن قصد
الوجه ليس معتبرا فى العبادة
الصفحه ٣٧ : جهات عديدة انتهى كلامه رفع مقامه.
ولكن لا يخفى
ما فيه من العجب حيث ان القائلين بعدم الترتب لا يقولون
الصفحه ٣٩ :
فان قلت ما
ذكرتم أيضا على خلاف الفرض ، لان فرض تحقق الحركة في المثال مساوق لفرض تحقق الاهم
في
الصفحه ٨٥ :
واضح مع انه ان قلنا بالترتب فيه يلزم الدور لان صحة الصلاة موقوفة على
فعلية خطاب القيام في حال
الصفحه ٣٨ :
واحد لمكان الطولية فى الرتبة بينهما كما فيما نحن فيه لأمكن اجتماع فعلية
خطاب المهم ايضا مع خطاب
الصفحه ٥٥ :
الامر والإطاعة كالعلة والمعلول فلا يكون الامر في مرتبة الاطاعة وكذلك ليس
الامر في مرتبة عصيانه
الصفحه ٦٦ :
وتقريره في غير الشرعيات مثل ما إذا أمر الطبيب بشرب دواء مركب من عشرة
أجزاء فشرب الدواء المركب من
الصفحه ٥٤ : لوجود الامر للمهم وهو لعصيان أمر الأهم وهو يكون معلولا
لأمر الأهم فيكون وجود المهم فى المرتبة الرابعة
الصفحه ٦٥ :
توجه الخطاب فى الحال الى المكلف يكون بواسطة عدم قدرته على اتيانهما ولا
منافاة بين ان لا يكون
الصفحه ٨٣ : فيما نحن فيه أيضا موجود بلا افتراق بينهما فحينئذ
العقل كذلك يقيد فعلية خطاب المهم بالعدم الآخر بلا مانع
الصفحه ١٩ : ان الشروط والقيود كلها تكون من قيود المادة والموضوع
في باب التكاليف كذلك لا بد ان يحصل كلها في الخارج
الصفحه ٣٤ :
حركتهما لو أمكن عدم اجتماع الاثرين الناشئين عن حركتهما من دون تغير في
أحد اللونين لا مكن عدم
الصفحه ٤٦ : وجود شرائطهما لان الاحكام تابع لموضوعاتها الخارجية سيما
على مبناه والمفروض عدم وجود الموضوع فى الفرعين
الصفحه ٥٦ :
أيضا فى الخارج العمل لكلا الخطابين ولا مانع من الامتثال بهما الا توارد
الخطابين فى رتبة واحدة