الصفحه ١٩٠ : إلى القرآن والنبى محمد
منذ القرن الثامن حتى يومنا هذا من قبل رجال دين وأيضا بعض العلماء فى مجادلاتهم
الصفحه ١٢٨ : والمدينة والجزيرة العربية بصفة عامة.
ولو عارض أحد
فى قصة أن زيد بن ثابت قد جمع القرآن من قطع الورق
الصفحه ٨ :
يتعلق بنولدكة الذى يتبرأ نوعا ما من مؤلفه «تاريخ القرآن» عند ما رفض
إعادة طبعه تاركا المستشرق
الصفحه ٢٣ : التوراتية فى أجزاء القرآن ـ برلين (١٩٠٧ م).
* الكتب ذات التوجه المسيحى التى يمكن أن نذكر منها
الصفحه ٥ :
مقدمة
لقد تعرض
القرآن الكريم باعتباره الركيزة الأساسية للإسلام لهجمات كثيرة من الذين كتبوا ضد
الصفحه ٦ :
بعض التناقضات فى القرآن وقد نشرت هذه الكتب مطبعة بلياندر فى بال بسويسرا
سنة (١٥٤٣).
وقام عدد من
الصفحه ١٠١ : الآتى :
لقد اقتبس
القرآن كثيرا من الأفكار والتعاليم اليونانية وأهمها الآتى :
(أ) من أرسطو ،
استعار
الصفحه ١٣٣ :
وَعَرَبِيٌ)(٢).
وقالوا أيضا
إنه لو كان العرب غير قادرين على الإتيان بنصوص مشابهة للقرآن فكان من الممكن أن
الصفحه ١٨٦ : القرآن يؤكد أن داود وسليمان جاءا بعد موسى كما أكده بن كثير
فى الآيات ٢٤٦ ـ ٢٥١ من سورة البقرة (أَلَمْ
الصفحه ١٥٩ : عنفا تجاه الإسلام من «بيبالدو» ، ولكنه يرحب بقراءة القرآن حتى يعرف
الدين الإسلامى بطريقة جيدة حتى
الصفحه ١٢٥ : يصبح (١٦) سورة بدلا من (١٤)
كما هو معلوم لدى العالم الإسلامى والمستشرقين.
ومع أن نفس نص
القرآن عند
الصفحه ٢٥ : الحكمة التى بها خلق الله السموات ، ولكن القرآن لا يتحدث إلا عن
فعل الله فى رفع السماء من خلال الآية رقم
الصفحه ٥٩ : على الآيات الأربع الأخرى ولذلك فإن كل من اعتقد أن
كلمة (فرقان) تعنى (بيركى) عندهم حماقة نادرة وهوس
الصفحه ٨٩ : ذا قال القرآن عنهم (مَنْ آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٧٠ : يستخرج أعداء القرآن والإسلام شيئا من هذا القول القرآنى «يا
أخت هارون» وكل الاتهامات القائمة على هذه الآية