الصفحه ١٨٤ : مستشرق
إيطالى كان مدرسا للغة العربية فى جامعة روما وألف كتابا فى النحو العربى عنوانه «الأساسيات
المختصرة
الصفحه ١٣ : من الناحية النحوية وليس هناك مشكلة فى هذا الصدد ، ولكن من
ناحية المعنى هناك اختلاف كبير ينشأ عن
الصفحه ٣٢ : «حطنو» ، الآية (٤٠) من الكتاب الرابع
لموسى «سفر العدد» حيث يقول .. غدا فى الصباح الباكر ينطلقون نحو قمة
الصفحه ٨٩ : العربية» ، لأن هذا الكتاب لم يكن قد جمع إلا فيما
بعد فى القرنين السابع والثامن الميلادى
الصفحه ١٣٥ : لها نفس السمت العربى الخالص
فاستعملوها فى خطبهم ، وبهذه الحالة استعملها القرآن : إذا فالحقيقة أن هذه
الصفحه ١٣٤ :
وتسمية الأشياء بكلمات مشابهة ، وأن العرب والفرس والأحباش (مثلا) يستخدمون
نفس اللفظ للتعبير عن نفس
الصفحه ١٦٢ :
العربية ، وذلك لعدم وجود الآرامية الآن ، وإذا اعترض على ذلك بأن أى كلمة
فى العربية لها معنى يختلف
الصفحه ١٣٣ :
لقد أثيرت
مسألة الألفاظ غير العربية فى القرآن منذ القرن الأول الهجرى (السابع الميلادى)
حيث دخل
الصفحه ٣٩ : لذلك فبينهما كثير من الظواهر العامة
والمتشابهة.
إذا فوجود
ألفاظ فى القرآن الكريم مشتركة بين العربية
الصفحه ١٢ : من
كلمة «أمة» وتعنى أمة العرب حيث كانت هذه الأمة فى مجملها أمية ، ولسان العرب يؤكد
هذه الفكرة أكثر
الصفحه ١٤٦ : : «المفردات
العربية القديمة الأصلية والمحولة عن الأصل فى القرآن» ـ ليدن ١٨٨٠.
ـ س. فرانكل : «الكلمات
الصفحه ٣٧ : له من زيغ وضلال ولكن هورفيتز ظل دائما أستاذ هذا الضلال.
فى التفاسير
والقواميس العربية «أيام العرب
الصفحه ٦ : الكتاب متفرقا فى أربعة
أجزاء سنة (١٩٦١ م) ، وفيه تناول مراش حياة محمد حسب المصادر العربية ، وتناول
المجلد
الصفحه ١٨١ : فى أعمال العرب فى كل العصور ، ولهذا أكدنا فى
بداية هذا الفصل أنه ليس هناك أسهل من أن تشرح تعبير «يا
الصفحه ١٤٩ : ) فهو فى المعاجم العربية من أفعال
المقاربة إذا فما الذى دفع شهيد الله أن يبحث له عن أصل يونانى؟
ونقول