الصفحه ٧٩ :
(ب) ومن ناحية
أخرى فإن الكعبة فى مكة قبل الهجرة كانت أيضا معبد الوثنية العربية وهى تتأهب
لتكون
الصفحه ٦٦ :
الشريفة باسم الكذاب ، وقد أدلى مرجوليوث بهذا الرأى المتعصب فى مقال نشر
فى جريدة المجمع الملكى
الصفحه ١٥ : » فى كتاب إدوارد وليم
ـ القاموس العربى الإنجليزى ـ لندن أدنبرة (١٨٦٣ ـ ١٨٩٣).
لننتقل
بعد هذا للمستشرق
الصفحه ٤٧ :
٢ ـ وسمى فاتحة
الكتاب مثانى فى الآية : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ
الصفحه ٨١ : فيها لإثبات تأثير أى من الشريعتين على الأخرى ، ولن يفيد جولدتسهير فى شيء
أن يضع ألفاظ الذبح فى العربية
الصفحه ١٩٧ :
واقترحت الآتى
: اسم (هامان) فى القرآن موافق (اسم آمون) ، والتقارب بين الاسمين سهل جدا لأن
آمون
الصفحه ١٥٣ : في أى شعب آخر إن لم
نقل أن العرب والذين ولدوا بفضل هذا الدين امتلكوا ناصية العلم والفنون
الصفحه ٧ : عربية جزئية ناقصة وضحلة وغير كافية ، وهم
يرمون بأنفسهم فى مغامرة طرح فرضيات خطيرة وخاطئة يعتقدون أنهم
الصفحه ١٨٠ :
ولكن إذا صح أن هذا الاتهام وجه من قبل المسيحيين العرب فى حياة النبى محمد
صلىاللهعليهوسلم فيمكن
الصفحه ٤٦ : «سنه» فى الجمع حسب اللغة العربية ، ولكن هذا لا يفسر
السبع المثانى حتى يمكن أن يتفق مع رأى د. ه مولر
الصفحه ١٦١ : بد من معرفة اللغة العربية ، وكذلك
فإن معرفة اللغة العربية مفيدة فى شرح الكلمات الصعبة التى لا توجد
الصفحه ١٤ : زوايا.
١ ـ فى الجزء
الأول (ص ٣٠١) «لقد كان أهل الجزيرة العربية قبل محمد منقسمين إلى أهل الكتاب
الصفحه ٤٤ :
كما تستخدم
الكلمة استعارة بمعنى «خالص ـ نقى» كما فى أحاديث كثيرة ساقها لسان العرب.
(ب) حتى لو
الصفحه ٧٧ : اللفظ العربى «صيام»
ولو كان أكثر ذكاء لقال : «صوم» بدلا من صيام حيث إنها تقترب من الكلمة؟؟؟ العبرية
الصفحه ١٦٣ : ، تم الكتاب».
والمقالة قصيرة
جدا ٣٠٥ سطر ستة كلمات متوسط فى السطر والنص العربى ينقسم إلى فصول بعد