الصفحه ١٠٣ :
ويمكن أن نعترض
أن فى ذلك اقتباسا من الأبيقورين فبالنسبة لهم المهم هو الحياة التى يعيشونها ،
ولا
الصفحه ١٥٥ : محمد
بألا يحكم على الأمور إلا بمقياس كتبه وكذلك المارقون أى اتباع لوثر.
٤ ـ اختصر محمد
من الصوم عشرة
الصفحه ١٥٨ : إثبات هذا التقارب ولنتفحص ذلك عن قرب
:
(أ) عند ما
يستخلص من الآية ٤٢ من سورة آل عمران (يا مَرْيَمُ
الصفحه ١٦٦ : ينكحوا ما طاب لهم من النساء؟
٣٢ ـ هل
المحمديون لا يحتاطون لأى شىء وهم يغسلون وجوههم؟
٣٣ ـ هل يعتقد
الصفحه ١٦٧ :
١ ـ محمد شخص
عادى يأكل الطعام ويشرب الماء.
٢ ـ الهجوم على
محمد من أناس لا يعلمون شيئا
الصفحه ٢٣ :
باليهودية والأناجيل فيما يتعلق بالمسيحية) ، ولكن بداية من القرن التاسع عشر أصبح
لهذا البحث سمات تبدو علمية
الصفحه ٢٤ : .
يؤكد كل هؤلاء
الكتاب أن محمدا صلىاللهعليهوسلم باعتباره مؤلفا للقرآن اقتبس أغلب القصص وعددا كبيرا من
الصفحه ٣٢ :
كلمة حطه أو كلمة لها نفس المعنى أو النطق أو قريبا منه مما يؤكد مرة أخرى
أن هيرشفيلد يقول أى شى
الصفحه ٦٦ : ،
إننى لأتساءل كيف يمكن أن يرتكب مرجليوث وهو فى الخامسة والأربعين من عمره هذا
الخطأ ألم يقرأ القرآن أبدا
الصفحه ٦٧ :
الافتراضان لا أساس لهما من الصحة وهما :
١ ـ إن عبادة
إبراهيم وجدت فى حران.
٢ ـ إن النصارى
كانوا يطلقون
الصفحه ٦٩ : نحتاجه واغفر خطايانا فى حقك كما غفرنا نحن خطايا
الذين أخطئوا فى حقنا» ، يا له من غرور وصلف فى حق الله
الصفحه ٩٧ :
ص (٤٩)» وفى المعاجم العربية ، توجد تفسيرات مختلفة ، والمقبول منها هو ما
يؤكد أن الحوارى هو المخلص
الصفحه ١٢٥ : يصبح (١٦) سورة بدلا من (١٤)
كما هو معلوم لدى العالم الإسلامى والمستشرقين.
ومع أن نفس نص
القرآن عند
الصفحه ١٧٧ : وهو مرجع لم أقف على تأكيده لأن الطبرى بالنسبة له يعنى (انظر شرح رموز
الكتاب فى يديه مجلدا من ترجمته
الصفحه ١٥ :
نصا جاهليا من عصر ما قبل الإسلام يؤيد تلك التفرقة بين أهل الكتاب
والأميين (الوثنيين) لما كان هناك