الصفحه ١٨١ :
عيسى فترة طويلة من الزمن وهو شىء لا يهم أحدا في المدينة في هذه الفترة
وقد كان اليهود على الأقل
الصفحه ٥٠ :
أفعل؟ هذا ما سأفعله : سوف أهدم هذه الصوامع وأبنى بدلا منها صوامع أكبر
وسوف أجمع كل غلالى وثروتى
الصفحه ١٩٥ : الملاحظات الآتية :
١ ـ من أى جهة
زعم أن هامان فى القرآن هو نفس هامان المذكور فى سفر استر (١٣ ـ ١ ـ ١٥
الصفحه ١٦١ :
على رأى المراكشى هذا لأنه قد دأب على تقديمه بطريقة مختلفة لأنهم لم
يكونوا يقرءونه مباشرة من عمله
الصفحه ١٦٩ :
ليس فقط لقول الحقيقة باختصار فيما يخص (العقيدة) ، ولكن أيضا لتصحيح بعض
ما قيل من خطأ فى هذا الصدد
الصفحه ٥١ :
ـ سفر الخروج ،
الإصحاح ٤ ، الآية ١١ : «فقال له الرب من صنع الإنسان فما أو من يصنع أخرس أو أصم
أو
الصفحه ٧٨ : ـ
السيرة ص (١٩٠ ، ٢٢٨).
ويؤيد كل من
سبرنجر فى كتابه «حياة محمد وعلمه ، الجزء (٣) ص (٤٦) ملحوظة
الصفحه ٨٨ :
من «مد» ليشير إلى «الغمر فى الماء» وذلك بواسطة مراجع خاصة بتاريخ
المنشقين اليهود الذين انفصلوا عن
الصفحه ١٥٧ :
بوردروك ند أن «هناك كثير من الأشياء يقترب فيها المحمديون منا نحن المسيحيين
الكاثوليك».
أولا
الصفحه ١٥٩ :
وكان من
الضرورى أن ننتظر بعد ذلك أن دون ماريتنيو ألفونسو فيفالدو بعد أن قام بهذا
التقريب بين
الصفحه ٢٧ :
(جـ)
سورة النحل
الآية (١٠) : (هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً لَكُمْ مِنْهُ
الصفحه ٣٠ :
(ط)
سورة النحل
الآية (٥٠) : (يَخافُونَ
رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ ما
الصفحه ٣٤ : يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِي
الصفحه ٣٧ : من مجملها وهى
النصوص الملحمية اليهودية.
وهذه المقطوعة
تساعد فى توضيح ما نذكره ، الآية (٥) ، وللعلم
الصفحه ١٠١ : الآتى :
لقد اقتبس
القرآن كثيرا من الأفكار والتعاليم اليونانية وأهمها الآتى :
(أ) من أرسطو ،
استعار