الصفحه ٥ :
مقدمة
لقد تعرض
القرآن الكريم باعتباره الركيزة الأساسية للإسلام لهجمات كثيرة من الذين كتبوا ضد
الصفحه ١٥ :
نصا جاهليا من عصر ما قبل الإسلام يؤيد تلك التفرقة بين أهل الكتاب
والأميين (الوثنيين) لما كان هناك
الصفحه ١٦ : إذن افتراض
فنسنك مزيف بصورة كاملة.
٢ ـ كذلك بحث
هورفيتز عن مقابل عبرى آخر تناول القضية فى اثنين من
الصفحه ١٧ : من الممكن أن يهان لمرات عديدة فى نقله أو تسجيله لعبارات أو قصص توراتية وحسب
قول بول فإن محمدا لم يكن
الصفحه ١٨ : النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ)(١).
قال الله تعالى
: (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ
الصفحه ٥٢ : القرآن ـ باريس ١٩٥٧ م ص ٤٩٢) إذا فالمثل القرآنى يتناول
الفرق الجوهرى بين المؤمن الموحد وبين من يؤمن بتعدد
الصفحه ٥٧ :
كلمة أخرى من
كلمات القرآن الكريم حاول كثير من المستعربين المتحيزين ضد الإسلام إثبات أصل
يهودى
الصفحه ٦٠ :
يدعى أن كلمة فرقان جاءت من الكلمة السريانية فرقانا بمعنى «إنقاذ» ، وهذا
الخلط غير اللائق يصيب
الصفحه ٧٧ : كانت اليهودية أول من اخترع الصوم ، ولكنه دوما نفس الابتسار
ونفس الفكرة المتسلطة هى التى جعلته يرى ذلك
الصفحه ٨٠ : ، وهو نوع من الفردوس «سبير.
رؤيا القديس يوحنا. بار (٢٠٤) ، (٤) اسردا (٨ ، ٥٢) ، حيث توجد شجرة الحياة وهى
الصفحه ٨٢ : شكا تشرعيا فى حالات كثيرة من هذه المقارنات ، ويمكن أن
نتساءل عما إذا كان القانون الرومانى هو الذى أثر
الصفحه ٨٦ : م)».
«إن بقية
الشريعة المحمدية مقتبسة من مصادر يهودية مسيحية ، أو من مجموعة ، مقتبسة من
المذهب التأليهى
الصفحه ١١٥ :
الانفطار ، الانشقاق ، الروم «إلا الآية (١٧) فمدنية» ، العنكبوت «إلا
الآيات من (١) إلى (١١) فمدنية
الصفحه ١٢١ : فى الخطأ».
وفى الواقع ،
ليس هناك أى سبب يبرر عدم ورود اسم الرحمن خلال فترة معينة من إقامة النبى فى
الصفحه ١٢٣ : الواقع على الكافرين.
٣ ـ المستشرق وليام موير «William
Muir» :
فى الجزء
الثانى من كتابه «حياة محمد