الصفحه ١٩٨ : فى الشتاء فى الدلتا وأحيانا تلاحظ تلوج تسقط على
الإسكندرية مخالفة لما قاله (سنيكا) (Nat Quaest.٤١
الصفحه ٥ : ، حتى الآن.
ولقد بدأ يوحنا
الدمشقى حوالى (٦٥٠ ـ ٧٥٠ تقريبا) هذا الهجوم بتوجيه عدة انتقادات على النسق
الصفحه ٧ : الأخير حتى يومنا هذا ،
إضافة إلى توافر نشر المخطوطات ، إلا أنهم أصروا على تقديم نظرياتهم الخاطئة ، من
الصفحه ١٣ :
٣ ـ معنى أخر
يورده لسان العرب للفظ (أمىّ) و (أميون) وهو معنى ينطبق أكثر على الأمم ، أى
الحالة
الصفحه ٢٤ : عظيمة اشتملت على كل نصوص التلمود والأناجيل المسيحية ومختلف
كتب الصلوات وقرارات المجامع الكنسية وكذلك بعض
الصفحه ٣٤ : ءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٣٦ : ) لا دليل عليه لأنه يعترف
بنفسه أن محمدا ما وطئت قدمه بيت المقدس كزائر أو حاج صفحة (٢٤٣) ، ولأنه مجرد
الصفحه ٤٣ :
: (لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما
رَزَقَهُمْ مِنْ
الصفحه ٧٧ : هو ومن على شاكلته من اليهود ، كما أن
سوء النية يظهر عنده حين وضع الكلمة العبرية «صوم» بين قوسين بعد
الصفحه ٨١ : الإسلام
على عكس ذلك لا يوجد شىء من كل هذا ، لا رجل بعينه مختصا بعملية ذبح الأنعام ، ولا
أية مؤهلات معينة
الصفحه ٨٨ : اليهودية.
ولو عولنا على
الأصل العربى ، فإن كلمة الصابئين يكون معناها المنشقين الذين خرجوا من الدين
الصفحه ١١٥ : المذكورة سلفا».
نجد فى خاتمة
هذه الطبعة المصرية المؤلفين ، وعلى رأسهم خلف الحسينى شيخ المقارئ المصرية
الصفحه ١٩٧ : تحريفات متنوعة حسب المزاج وإحداها خطيرة
جدا وتتعلق بمحمد نفسه فبناء على جهله بأى شىء خارج الجزيرة العربية
الصفحه ١٢ :
وَمِنْهُمْ
مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ
قائِماً
الصفحه ١٥ : عليه كل من فنسنك هورفيتز وبلاشير
ورودى باريت وآخرون غيرهم.
٣ ـ القول
الثالث ويتعلق بالرأى القائل : إن