الصفحه ١٢٨ : فيجب أن نشير إلى أن هذا ليس فقط ما ذهب إليه. ح.
ويل ثم نولدكه هم أول من زعمه ، ولكنه مقترح أيضا من أحد
الصفحه ١٩٧ : باللغة العربية وكذلك
بشئون مصر :
١ ـ أولا الآية
التى يستشهد بها هى بالنص هكذا (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
الصفحه ٣٥ : عن يساره (٤) وواصلت كلامى سائلا الملك الذى كان
يكلمنى ما ذا يعنى ذلك؟ ثم قلت : لا يا إلهى. فقال لى
الصفحه ٤٨ : بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً* لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي وَلا
الصفحه ١٠٧ : المستعملة فى الإنجيل ، ثم يحد من هذا الزعم مضيفا «ويرد
هذا الاستخدام صراحة مرتبطا بكلمات دالة على الأفعال
الصفحه ٥ : العام
للقرآن ثم تبعه فى ذلك «أثيميوس زيجابينوس» فى كتابه «العقيدة الشاملة».
لكن أول هجوم
مفصل على
الصفحه ٦ : الثانى النص العربى للقرآن مع ترجمة لاتينية وشرح النواحى الغامضة فى النص
ثم نقده وتفنيده ، وكان مراش يعرف
الصفحه ١٤ : وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَظُنُّونَ* فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ
يَقُولُونَ
الصفحه ١٨ : يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِماتِهِ
وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)(٣).
إذا ليس ثمة
ريب فى أن النبى
الصفحه ٢٧ : ينزله
الله عزوجل من السماء ، بينما يتحدث المزمور عن المنازل والوسائل
التى يستخدمها الله.
إذن ليس ثمة
الصفحه ٢٨ : ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ
الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ
الصفحه ٣٦ :
يكفى مطلقا لافتراض علاقة الاستعارة بين مقطوعة زكريا والآية القرآنية.
ثم هذا
الاستطراد العقيم الذى
الصفحه ٤١ :
المشنا طرقت أذن محمد ثم ظلت محفورة فى ذاكرته ، ولكنه خلال هذه العملية أعطاها
المعنى العربى بعير بمعنى جمل
الصفحه ٤٤ :
: (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ
انْصَرَفُوا
الصفحه ٤٥ :
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى
ذِكْرِ اللهِ ذلِكَ هُدَى اللهِ