الصفحه ١٠٣ : ء آخر لكان على المولى بيانه وإلا لم يكن له مؤاخذته وعقابه وقد أشرنا في مباحث
الألفاظ أن التمسك بالإطلاق
الصفحه ١١٠ : الصلاة إلا من خمسة وفي غيرها أيضا بحديث الرفع فيما إذا كان عموم أو إطلاق
يدل على الجزئية والشرطية فضلا
الصفحه ١١١ :
ارتفع الموضوع فلا
يبقى محل للاشتراط إلا أن يكون مقصودهم من الاشتراط هذا المعنى تجوزا وتسامحا ومع
الصفحه ١١٢ :
أراك يا سمرة إلا
مضارا اذهب يا فلان فاقلعها وارم بها وجهه وقد نقل تواتر الأخبار بنفي الضرر عن
فخر
الصفحه ١١٤ : مع بعض ولم يظهر من دليل خارج ترجيح أحدهما على
الآخر فيتساقطان فيرجع إلى القواعد الأخرى إلا أن يكونا
الصفحه ١١٦ :
يستيقن أنه قد نام حتى يجيء من ذلك أمر بين وإلا فإنه على يقين من وضوئه ولا ينقض
اليقين بالشك أبدا ولكن
الصفحه ١١٧ : ومانعه ورافعه واستدل عليه بأن اتصافها بها لا يكون إلا لما
عليها من الخصوصية المستدعية لذلك تكوينا للزوم
الصفحه ١١٨ : ء أنفسها إلا أنه لا يكاد الشك في صحة انتزاعها من مجرد جعله تعالى أو
من بيده الأمر من قبله بل دلالتها
الصفحه ١٢٠ : اليد مقدمة على الاستصحاب فإن معنى اعتبارها تقدمها على الاستصحاب
وإلا لما كان لها مورد وإن شئت عبرت عن
الصفحه ١٢٣ : لبقائه ولو ثبت فإنما هو نظير الحكم الأولي ولا
يجوز هذا إلا بدليل آخر وإلا فيكون قياسا.
(السادس) كما
الصفحه ١٣١ :
كانت وإلا فيتعارضان ويتساقطان أو يتخير بينهما وكذا جميع الأدلة التي كانت بينها
تعارض فما قرع سمعك من أن
الصفحه ٤ : يكون أحد منهم مجتهدا في هذا العلم كله إلا بعد
تضييع أعوام كثيرة من عمره بل كان اجتهاده بعد صرف عمره في
الصفحه ٥ : واستنباطها منها وهذه هو العمدة في
هذا الباب وإلا فتحصل تلك المقدمات قد صارت سهلة لكثرة ، حققه العلماء فيها
الصفحه ٦ : كان حسنا وإلا فلا فما
قاله في الكفاية من كون هذه التعريفات في بداية العلوم أو الأبواب بمنزلة تفسير
الصفحه ١١ : وجعله هو
ادعاء وتنزيله لمشابهة ولعلاقة تقتضي ذلك وإلا كان استعماله فيه غلطا لأنه ليس
معناه وليس بينه