الصفحه ٩٩ :
في حسن الاحتياط مطلقا
١٩ ـ فصل لا فرق
في حسن الاحتياط عقلا أو نقلا بين ما كان ما قامت حجة على
الصفحه ١٠٤ : وغيره عدم البأس به فلذا قلنا إن الصلاة في اللباس المشكوك لا بأس فيه ويمكن
التمسك بقاعدة قبح العقاب بلا
الصفحه ١١١ : الدليل يرتفع موضوع الأصل وسنبين في مبحث الاستصحاب أن
الأدلة الاجتهادية واردة على الأصل لكونها بيانا في
الصفحه ١١٧ :
يمكن الجعل فيه
استقلالا بإنشائه وتبعا للتكليف بكونه منشأ لانتزاعه وإن كان الصحيح انتزاعه من
الصفحه ١١٨ :
الشرعية والتقسيم إلى الوصفي والتكليفي أنما هو في الحكم الشرعي لا الأعم من
التكويني والشرعي.
هذا ثم إنه
الصفحه ٢ : بركاتهم) وكانوا يظهرون التنفر والانزجار من
الإطناب في أصول الفقه وكان يقول بعضهم يا ليت واحدا من الأعاظم
الصفحه ٧ : العرض الذاتي ما هو وأن العرض الغريب ما هو فإن هذه كلها مسائل لا طائل لها
فيما نحن فيه فلو أعرض عنها
الصفحه ١٥ : مقتوليته يوم العاشوراء في الأيام
الماضية والقرون السابقة حقيقة كما أن إطلاق المقتول على من يقتل غدا أو حالا
الصفحه ٥٨ :
كالخاص بالنسبة
إلى العام والمقيد بالنسبة إلى المطلق فلا يحمل على النسخ وإنما صرنا إليه في
الصفحه ٧٧ :
معثرة في مقام
التبليغ مثلا لو صرح الحكيم تعالى في خلقة الأرض والشمس والقمر بأن الأرض تدور حول
الصفحه ٧٨ :
من المتشابه.
وثالثا أنه لو كان
كذلك لكان أكثر القرآن الذي ذكر فيه اسم الله عزوجل ويوم القيامة
الصفحه ٨١ : تعالى قد جاءكم
بصائر من ربكم وما لا يفهم منه لا يوجب البصيرة فالبصيرة على قولهم من الرواية
الواردة في
الصفحه ٩٥ :
فبالآيات الناهية عن القول بغير علم والآية الناهية عن الإلقاء في التهلكة
وبالآيات الآمرة بالتقوى.
والجواب
الصفحه ١٠٥ : هذا غير معنون في النصوص فلا يلزم علينا تحقيقه وبيان الضابطة له بل المعيار
والميزان هو ما كان كثرة
الصفحه ١٠٨ : نعم يمكن [١] أن يستفاد من بعض الأخبار أن
التضييق بالاحتياط في الموضوعات الخارجية لا يناسب بالشريعة