الصفحه ٢٤ :
الأول بإتيان المقدمة لتوقف إتيان ذي المقدمة عليه وفي الثاني لتحصيل اليقين
بالامتثال وللقطع بفراغ الذمة
الصفحه ٣٢ : للوجدان وقد يكون
مضيقا كمن لم يدرك من وقت الظهرين إلا بمقدار ثماني ركعات من آخر الوقت وليس معناه
تطبيق أول
الصفحه ٣٤ :
اسقني فهو لا يدل عرفا على تكرار المأمور به وكون التأسيس أولى من التأكيد لا يثبت
الدلالة العرفية والميزان
الصفحه ٣٧ : والمعاملات أم لا المشهور على أنه يدل على الفساد في
العبادات ولا يدل عليه في المعاملات أما الأول فلأن العبادة
الصفحه ٤٢ :
علق على الأدنى
ليستفاد منه حكم الأعلى بطريق أولى ويعبر عنه بمفهوم الموافقة كأن يقول الفارسي
لولده
الصفحه ٤٣ : المنهي عنه في الأخبار الواردة في مقايسة إبليس وأنه أول من
قاس نعم قد يصرح بالعلة ويستفاد منها عرفا أن
الصفحه ٤٥ : والله العالم
البحث في العام والخاص
٣١ ـ فصل في العام
والخاص وفيه مباحث
المبحث الأول لا
ريب أن في
الصفحه ٤٨ : حصول البيان بمقتضى الفطرة
الارتكازية التي أودعها في الإنسان معلّم البيان كما سبق في أول الكتاب فكل دليل
الصفحه ٥٣ :
العام الأول أو يبقى هو على العموم فيه خلاف لأن الأمر يدور بين تخصيص العام وبين
التصرف في الضمير بإرجاعه
الصفحه ٥٧ : الخاص أو بعد العمل بالخاص ورد العام يكون الخاص في الصورة
الأولى ناسخا وفي الصورة الثانية منسوخا لئلا
الصفحه ٥٨ :
المبحث
الأول : لا يخفى عليك
أن لهذا الأجناس الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى من الإنسان والفرس والحجر والمدر
الصفحه ٥٩ : عن حكيم متعال
وهذا مما يفهمه الصغير والكبير بفطرته وجبلته التي فطر الله الناس عليها كما قلنا
في أول
الصفحه ٦١ : العادل فكلامه الثانوي لا يكون قرينة على تقييد الكلام
الأول لأن موضوعه غير موضوعه وإنما التقييد بالقرينة
الصفحه ٦٢ : ورد
لأشخاص متفرقة في بلاد متعددة ومقيداتها وردت لأشخاص آخرين والأولون قد عملوا
بإطلاقها ولم يطلعوا على
الصفحه ٦٨ : ومدح الله في كتابه الذين يرجعون إلى عقولهم ويتفكرون في
آيات كثيرة وسماهم أولى الألباب وذم من لا يعقل