الصفحه ١٣٤ :
أبي عبد الله عليهالسلام قال سألته عن رجل اختلف عليه رجلان من أهل دينه في أمر
كلاهما يرويه أحدهما
الصفحه ١٣٦ :
تنبيه آخر مهم
من البديهيات التي
لا ريب فيها أن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها ولا يكلف الناس بما
الصفحه ٤ :
وأخفش وأمثالهما
ثم انتقلت الفضيلة والسيادة إلى علم المعاني والبيان فألفوا في هذه الصناعة كتبا
الصفحه ٢١ : الفعلي وخرج عن العهدة فلو أمر [١] به ثانيا لكان أمرا آخر
فكذا كانت الأبدال مجزية ويعد العبد في إتيانها
الصفحه ٣٢ :
في التحديدات مثلا
لا يمكن أن يكون الإنسان مخيرا في الكر فيما بين سبع وعشرين شبرا وستة وثلاثين أو
الصفحه ٣٣ :
واقع فضلا عن
إمكانه والله العالم.
في الواجب الموقت
٢٣ ـ فصل لا دلالة
للأمر الموقت على تعدد
الصفحه ٤٩ :
الركية أو ليس استعمالا في غير ما وضع له والتخصيص بالمنفصل ليس إلا مثل بيان
القيودات بدليل خارج منفصل فهو
الصفحه ٦٠ :
الخارجية وأخذ
المطلق في الموضوع ليكون جامعا لها وفي الحقيقة هو بمنزلة المرآة لها كأخبار
الحمام
الصفحه ٦٨ : للنفي والله العالم.
الكلام في عدم إحاطة العقل بأسرار الأحكام
الإلهية ومصالحها
٣ ـ فصل قد وردت
الصفحه ٧٢ :
الغير إليها ففي
هذين القسمين يتبع في تعميم الموضوع وتخصيصه دليل هذا الحكم الذي جعل العلم موضوعا
الصفحه ٨٣ : والأئمة عليهمالسلام كانوا يحتجون على
مخالفيهم في الإمامة بالقرآن ولو كان علم القرآن في آياته وبيناته
الصفحه ٨٤ :
الأعصار بل في
خلافة الأول الذي هو أسس الأساس لهم في هذا الأمر لم يقع الإجماع من أهل المدينة
فكيف
الصفحه ٩٤ :
الكلام في شرائط الرجوع إلى أصل البراءة
١٦ ـ فصل في أصل
البراءة فيما شك الوجوب أو الحرمة ولم تقم
الصفحه ١٠٩ :
بعدم التمكن من
تحصيل العلم هذا مع أنه يمكن أن يقال بأن الإيجاب في الموقت وتوجه الخطاب فعلي
وحالي
الصفحه ١١٢ : للخدشة في سندها للاطمئنان أو القطع بصدور
نفي الضرر عن النبي صلىاللهعليهوآله
وأما الكلام في
معناه فيقع