الصفحه ١٢١ : مورد
الأمارات بناء على ما اختاره من أن الأحكام الظاهرية ليست في الحقيقة أحكاما فعلية
في قبال الواقع
الصفحه ٥٧ : الخاص أو بعد العمل بالخاص ورد العام يكون الخاص في الصورة
الأولى ناسخا وفي الصورة الثانية منسوخا لئلا
الصفحه ٣٧ : والمعاملات أم لا المشهور على أنه يدل على الفساد في
العبادات ولا يدل عليه في المعاملات أما الأول فلأن العبادة
الصفحه ٤٤ : .
القصد
الخامس في الاستثناء لا
شك أنك إذا قلت لولدك لا تشتر اللحم إلا من عمرو يفهم ولدك المميز بطبعه
الصفحه ٨٢ :
فهل يصح أن يقول
فرانسوي لفارسي يفهم من الفرانسة شيئا إنك لا تقدر على مثل ما ألفته بلساني فذلك
الصفحه ٥ :
أجمعين لما وقعوا
في ريب وارتياب ونحن نقتصر منها على المباحث اللازمة ونستعين من الله أنه خير معين
الصفحه ١٥ : مقتوليته يوم العاشوراء في الأيام
الماضية والقرون السابقة حقيقة كما أن إطلاق المقتول على من يقتل غدا أو حالا
الصفحه ٨١ :
للذكر ولا نعلم شيئا إلا من بعد تفسيره من الأئمة عليهمالسلام فلا معنى لقوله فهل من مذكر وأيضا قال الله
الصفحه ١١٨ :
لم يجب الغسل
فبوجودها أنما وجب الغسل فالسببية والشرطية والمانعية التكوينية ليست من الأحكام
الصفحه ٢٩ : منها بعد نسخها
١٨ ـ فصل إن
الأحكام الخمسة التي هي الإباحة بمعنى تساوي الطرفين الفعل والترك والاستحباب
الصفحه ٨٧ :
عليهم أجمعين وهو
استكشاف قول المعصوم أو الدليل المعتبر من اتفاق علمائنا الأعلام فإنا إذا علمنا
الصفحه ١١٦ :
فيصدق النقض عليه
إذا لم يحكم بترتيب آثاره السابقة من حيث مرآتيته آليته ونحن نذكر من هذه الصحاح
الصفحه ٣٩ :
فارسيا يقول بلسانه (من به تو گفته بودم اگر قباى مرا دوخت پنج تومان بده من نگفته
بودم بده بدون دوختن) وإن
الصفحه ٥١ :
خطاباتهم مقصورا
بمن كان موجودا في زمانهم بل من كان له أهلية الخطاب إلى يوم القيامة وكذلك
المقننون
الصفحه ٦ : ذلك كون تبريز أو سائر البلدان كذلك وهكذا
من يقصدها للتجارة أو غيرها من الأغراض فتعرفها من هذه الجهة