الصفحه ٥٩ : عن حكيم متعال
وهذا مما يفهمه الصغير والكبير بفطرته وجبلته التي فطر الله الناس عليها كما قلنا
في أول
الصفحه ٨٤ :
الأعصار بل في
خلافة الأول الذي هو أسس الأساس لهم في هذا الأمر لم يقع الإجماع من أهل المدينة
فكيف
الصفحه ٢ : فإن أول كل شيء وابتداءه قد يكثر فيه الغلط والغفلة ولعل الله يوفق قوما
صلحاء من بعد يصلحون ويهذبون ما
الصفحه ٧٥ : مانع منه عقلا وشرعا ولو مع توقف الاحتياط على
التكرار :
وأما ما يقال إن
التكرار مع إمكان الامتثال
الصفحه ١٠٢ :
فنقول إذا شك في
جزء من أجزاء الصلاة مثلا أنه واجب أو مستحب هل يجب الاحتياط قيل نعم لأنه علم
الصفحه ١٣٤ :
أبي عبد الله عليهالسلام قال سألته عن رجل اختلف عليه رجلان من أهل دينه في أمر
كلاهما يرويه أحدهما
الصفحه ٤٥ : الذين يعبدون من دون الله آلهة فهو في مقام نفي الوجود المعبود الحق لكل
معبود سواه نعم نفي الوجود لكل
الصفحه ١٢٧ : الاجتناب عن
النجس اليقين يمنع عن إجراء الاستصحاب من كليها وفي واحد منهما لأن الأول مخالفة
قطعية للتكليف
الصفحه ١١ : وتنزيل وعلاقة يكون استعماله فيه أو فيها على المجاز.
فالأول مثل لفظ
الأسد بالنسبة إلى الحيوان المفترس
الصفحه ٥٣ :
العام الأول أو يبقى هو على العموم فيه خلاف لأن الأمر يدور بين تخصيص العام وبين
التصرف في الضمير بإرجاعه
الصفحه ٩٥ : أن القول
بأن الله عادل لا يظلم ولا يعذب بغير بيان ليس قولا بغير علم وأي علم أحكم وأعلى
من اليقين
الصفحه ١١١ :
ارتفع الموضوع فلا
يبقى محل للاشتراط إلا أن يكون مقصودهم من الاشتراط هذا المعنى تجوزا وتسامحا ومع
الصفحه ١١٤ : مع بعض ولم يظهر من دليل خارج ترجيح أحدهما على
الآخر فيتساقطان فيرجع إلى القواعد الأخرى إلا أن يكونا
الصفحه ٦١ : العادل فكلامه الثانوي لا يكون قرينة على تقييد الكلام
الأول لأن موضوعه غير موضوعه وإنما التقييد بالقرينة
الصفحه ٦٢ : ورد
لأشخاص متفرقة في بلاد متعددة ومقيداتها وردت لأشخاص آخرين والأولون قد عملوا
بإطلاقها ولم يطلعوا على