الصفحه ٧ : الأساتيذ الكرام لكان أولى وأحق
(فصل في حجية الظواهر)
حجية ظواهر
الألفاظ أمر فطري إلهي أودعها معلم
الصفحه ٢٣ : والصلاة.
تنبيهات
الأول أن أمر
المولى [٢] بشيء بشرط حصول مقدمة من مقدماته كما أمر بالحج في الشرع في صورت
الصفحه ٢٧ : فحينئذ يجوز
الأمر مع علم الأمر بانتفاء شرطه ولعل من منع ذلك نظره إلى الأول ومن أجازه نظره
إلى الثاني وبه
الصفحه ٣٣ : وقته سواء كان بعنوان القضاء
أولا يحتاج إلى دليل آخر إلا أن يكون الأمر الأول مطلقا والذي دل على التوقيت
الصفحه ١٢٣ : الحكم لأنه ليس في الحقيقة استصحاب الحكم الأولي لأن بقاء الحكم ببقاء
موضوعه ومع فقدان موضوعه لا معنى
الصفحه ٤٨ : أن الحجية في الدلائل اللفظية ليست باعتبار كونها
منصوصة من المعصوم وإن كان لو نص لكان حجة بل باعتبار
الصفحه ٨٣ :
يأمرنا نبينا
بالتمسك بالقرآن ومن لا يعرف منه شيئا فكيف يمكنه التمسك له.
ومنها أن أمير
المؤمنين
الصفحه ٨٨ : .
فنقول لا ريب في
حجيتها في الجملة لأن من البديهيات الأولية أن الأنبياء عليهمالسلام وكذا أوصياءهم من زمان
الصفحه ١٢ :
عدم التبادر ومن
لوازم عدم التبادر احتياج استفادة المعنى منه إلى قرينة والله العالم.
الكلام في
الصفحه ٧٨ : يكن كلها من المتشابهات فعن المجلد الأول للأسفار عن الشيخ أبي علي
سينا في تعليقاته أن الوقوف على حقائق
الصفحه ٢٤ :
يجب الإتيان بمقدماته.
الثاني
المقدمات على
ضربين منها ما يكون مقدمة للوجود ومنها ما يكون مقدمة
الصفحه ٤٢ :
علق على الأدنى
ليستفاد منه حكم الأعلى بطريق أولى ويعبر عنه بمفهوم الموافقة كأن يقول الفارسي
لولده
الصفحه ١٠٨ :
واختلال النظام أو الوسواس أو ترك الأمور المرغوبة الشرعية من تزاور الإخوان
الديني ومعاشرتهم وإجابة دعواتهم
الصفحه ١١٧ :
إنشائه وكون التكليف من آثاره وأحكامه وجعل الأول السببية والشرطية والمانعية لما
هو سبب التكليف وشرطه
الصفحه ٥٨ :
المبحث
الأول : لا يخفى عليك
أن لهذا الأجناس الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى من الإنسان والفرس والحجر والمدر