الصفحه ٧٥ : اللغو والعبث أنما هو في
كيفية الامتثال وهو لا ينافي صدق الامتثال [١] والله العالم
في حجية ما يستفاد
الصفحه ١٢٥ : استدلال الكتابي في قبال الحجة الإلهية الباهرة صلوات الله عليه) بأن نبوة
عيسى مسلمة بيننا وبينكم فعليكم
الصفحه ٥٩ : عن حكيم متعال
وهذا مما يفهمه الصغير والكبير بفطرته وجبلته التي فطر الله الناس عليها كما قلنا
في أول
الصفحه ٦٢ : الهادية الطاهرة صلوات الله عليهم
أجمعين بل يمكن جريان الإشكال في نفس الأحاديث الشريفة بأن أكثر المطلقات قد
الصفحه ٦٨ : ومدح الله في كتابه الذين يرجعون إلى عقولهم ويتفكرون في
آيات كثيرة وسماهم أولى الألباب وذم من لا يعقل
الصفحه ٣٩ : يتكلموا الناس إلا بالبيان الذي علمهم الله تعالى بعد
خلقهم كما قال في كتابه العزيز خلق الإنسان علمه البيان
الصفحه ٥٦ : على العمل بالمخصصات الواردة
في الأحاديث في قبال عمومات الكتاب مع أنهم علموا وأيقنوا أن الأئمة صلوات
الصفحه ٦٣ : تمسكنا
بالمطلقات ليس من الجهة التي ذكروها بل من الجهة التي ذكرناها والله العالم
الكلام في المجمل
الصفحه ٧٤ :
جامع زوجته
باعتقاد أنها أجنبية ثم بان خلافها لم يستوجب الحد أو الرجم والله العالم.
في اعتبار
الصفحه ٨٦ : على قول في عصر ولم يكن في كتاب العزيز
والأحاديث ما يدل على خلافه تعين أن يكون حقا وإلا لوجب على الإمام
الصفحه ٧١ : به أمر إرشادي كأوامر الإطاعة الواردة في الكتاب
لا يترتب على مخالفته إلا ما يترتب على مخالفة أمر
الصفحه ٤٨ : حصول البيان بمقتضى الفطرة
الارتكازية التي أودعها في الإنسان معلّم البيان كما سبق في أول الكتاب فكل دليل
الصفحه ٥٨ :
كالخاص بالنسبة
إلى العام والمقيد بالنسبة إلى المطلق فلا يحمل على النسخ وإنما صرنا إليه في
الصفحه ٦٥ :
الشريفة وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وقد تم الجزء والأول من كتاب
خلاصة الأصول بعون الملك
الصفحه ١٧ :
إنه يلزمه إتيان الماء ولم يعذر نفسه من عدم إتيانه إلا أن يجيزه مولاه في تركه
وهذه سنة الله التي أودعها