الصفحه ٣٣٢ : (٤)
أي : أمهل
علينا ، وهذا القراءة تؤيد أن الأول من النظرة بمعنى التأخير لا من البصر ولا من
البصيرة
الصفحه ٣٣٦ : (٣) يقرأها بنون أولى مضمومة وسين مكسورة ، فقال : «إن
القرآن لم ينزل على المسيب ، ولا على ابن المسيب» وتلا
الصفحه ٣٥٢ :
وهذا جنوح منه إلى أن «ما» قد تقع على أولي العلم ، ولكن المشهور خلافه
وأما قوله : «سبحان ما سخركن
الصفحه ٣٥٤ : ، وفي الأولى من آل عمران ، وهي : (كُنْ فَيَكُونُ) ونعلمه (٤) تحرزا من قوله : (كُنْ فَيَكُونُ ،
الْحَقُّ
الصفحه ٣٥٩ : والشورى والذاريات والحديد والأول من
الممتحنة ، وفي إبراهيم وفي النحل موضعين ، وفي مريم ثلاثة فهذه ثلاثة
الصفحه ٣٦٥ : حذف مضاف أي : مكان صلاة وألفه
منقلبة عن واو ، والأصل : «مصلو» ، لأن الصلاة من ذوات الواو كما تقدم أول
الصفحه ٣٧٤ : صاحب «العجائب والغرائب» والمختار الأول لأن التضمين لا ينقاس ، وكذلك حرف
الجر ، وأما حذف المؤكد وإبقا
الصفحه ٤٢٠ : النهار ، وقال الزجاج
: أول النهار درور الشمس ، ويجمع على نهر وأنهرة نحو قذال (٢) وقذل وأقذلة وقيل : لا
الصفحه ٤٢٩ : المعنى : ولو ترى قوة الله وقدرته على الذين
ظلموا». وقال في «المنتخب» : «قراءة الياء عند بعضهم أولى من قرا
الصفحه ٤٣٥ : : قراءة الكسر أولى
لأنها محتملة للإخبار المحض بحاله وللعلّيّة ، وأمّا المفتوحة فهي نصّ في العلّيّة
الصفحه ٤٦٢ :
ذلك في كتب النحو ، وقد بيّنت ذلك في «شرح التسهيل» فليلتفت إليه.
وإنّما وصفت
الأيام ب «أخر» من
الصفحه ٤٦٤ : :
أحدها : أنه
مبتدأ ، وفي خبره حينئذ قولان :
الأول : أنه
قوله (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) ويكون
الصفحه ٥٠٩ : » الأولى ، ومعنى يشري : يبيع ، قال تعالى : (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ)(١) ، إن أعدنا الضمير المرفوع على
الصفحه ٥٦٥ :
يتعلّق بمحذوف ، على أنه حال من «نعمة» إن أريد بها المنعم به ، فعلى الأول تكون
الجلالة في محلّ رفع ، لأنّ
الصفحه ٥٨٣ : المعنى ، لأنّ معنى «متّعوهن»
ليؤدّ كلّ منكم قدر وسعه» وشرح ما قاله أن يكون من باب التضمين ، ضمّن