الصفحه ٥٧٢ : التوجيه الأول أرجح من توجيه الزمخشري وما بعده ، وتوجيه الزمخشري أوجه
ممّا بعده.
و «له» في محلّ
رفع
الصفحه ٥٨١ : الأول نحو : «إن تأت إن تحسن إليّ
أكرمك» أي : إن أتيت محسنا ، وكذا في الآية الكريمة : إن طلقتموهن غير
الصفحه ٦٢٩ :
أزمان كنت
منوطا بي هوى وصبا (٢)
فقال : «هوينني»
فجاء في الأول بضمير الإناث من غير حذف. انتهى ما
الصفحه ٦٣٣ : المحذوف ،
فقيل : من الأول تقديره : ومثل منفق الذين أو نفقة الذين. وقيل : من الثاني تقديره
: ومثل الذين
الصفحه ٦٨٠ : : كسرة وكسر ، كما جعلوه مثلها في
الكبرى والكبر ، والعليا والعلى ، فكما جعلوا هذه كظلمة وظلم جعلوا الأول
الصفحه ٨ : بن
إبراهيم العشاب وألف تفسيرا جليلا وإعرابا كبيرا وشرح الشاطبية شرحا لم يسبق إلى
مثله.
ولا غرو في
الصفحه ٣١ : النحوية بالألفاظ الواردة في الحديث. قال أبو حيان في شرح
التسهيل : قد أكثر هذا المصنف من الاستدلال بما وقع
الصفحه ٤٧ : ذكرها لعموم فائدتها وكثرة دورها.
الأول :
المضارع المسند للمتكلم وحده نحو : أفعل أنا.
الثاني
الصفحه ٤٨ : ). وانظر الكتاب (١ / ١١٥ ـ ١١٦) ،
الخصائص (١ / ١٢٠) ، أوضح المسالك (٢٤٨) ، شرح شواهد الألفية (١٦٤
الصفحه ٥٣ : وبقلة الحمقاء ولكن النحويين أولوا النوع
الأول بأن جعلوا الاسم بمعنى المسمى واللقب بمعنى اللفظ فتقديره
الصفحه ٩٧ : عليه وعللوه بأنه
لم يفصل إلا لغرض وإذا حذف فاتت الدلالة على ذلك الغرض.
ويمكن أن يجاب
عن الأول بأنه
الصفحه ١١٦ : ثانيهما غير الأول كأعطى وكسا ، فيجوز حذف
معموليه وأحدهما اختصارا واقتصارا ، تقول : زاد المال ، فهذا لازم
الصفحه ١٤٢ : حبيب فمولّد.
وإنما صدّرت
الجملة الأولى بكلما ، والثانية بإذا ، قال الزمخشري : «لأنهم حراص على وجود ما
الصفحه ١٤٥ : المرفوع بعدها خبر مبتدأ مضمر ، والجملة صلة ، والتقدير : يا الذين
هم الناس ، والصحيح الأول ، والمرفوع بعدها
الصفحه ١٥٩ : وفوق الجدول ، وهل هو مجرى الماء أو الماء الجاري نفسه؟ والأول أظهر ، لأنه
مشتقّ من نهرت أي : وسّعت ، قال