الصفحه ١٧٤ : ، فأعطيت أمثلة المبالغة ذلك الحكم : وهو أنها لا تخلو
من أن تكون من فعل متعدّ بنفسه أولا ، فإن كان الأول
الصفحه ٢١٠ : ، فحذفت الياء لأنها أوّل ، وحرّكت التاء بحركتها. وقيل :
بل ضمّت تبعا للواو ، كما ضمّ آخر «اضربوا» ونحوه
الصفحه ٢١٥ : تجزي نفس ، فيصير كقوله تعالى :
(يَوْمَ لا تَمْلِكُ
نَفْسٌ)(٢) ، ويكون اليوم الثاني بدلا من «يوما» الأول
الصفحه ٢٢٢ : » ، فجعل القراءتين بمعنى واحد ، والأول أحسن. ورجّح قوم «واعدنا».
قال الكسائي : «وليس قول الله : (وَعَدَ
الصفحه ٢٥٤ :
أصل بنفسها ، ليست مخففة من ضم ، حكى مكي عن الأخفش عن عيسى بن عمر : «كلّ
اسم ثلاثي أوله مضموم يجوز
الصفحه ٢٨٥ : الثانية وهو الأولى لحصول الثقل بها ولعدم دلالتها على معنى
المضارعة أو الأولى كما زعم هشام؟ قال الشاعر
الصفحه ٢٨٧ : غيره ،
فالفعل على الحقيقة من واحد ، والفداء ما يفتدى به ، وإذا كسر أوله جاز فيه وجهان
: المدّ والقصر
الصفحه ٣١٢ : كان
ينبغي أن يجري الأول بوجوه الإعراب وأن ينصرف الثاني ، وكذا قول المهدوي : إنه
مركب تركيب مزج نحو
الصفحه ٣٢٢ : ، ويؤيده قراءة أبي بإظهار الفاعل : «وما يعلم والمكان» والأول
هو الأصح ، وذلك أن الاعتماد إنما هو على البدل
الصفحه ٣٤١ : :
أحدهما ـ وهو
واضح ـ أنها المتعدية لمفعولين بمعنى صير ، فضمير المخاطبين مفعول أول و (كُفَّاراً) مفعول ثان
الصفحه ٣٥١ : فيتعدى لاثنين ،
ويكون الأول هنا محذوفا تقديره : «وقالوا اتخذ الله بعض الموجودات ولدا» إلا أنه
مع كثرة دور
الصفحه ٤٠٦ : المفعول الثاني لموليها ، والمفعول الأول
هو المضاف إليه اسم الفاعل الذي هو «مول» ، وهو «ها» وتكون عائدة على
الصفحه ٤٢٦ : :
أحدهما : أن
تكون موصولة.
والثاني : أن
تكون موصوفة فعلى الأول لا محل للجملة بعدها ، وعلى الثاني محلها
الصفحه ٤٨٠ : : «وليس
البرّ» «ولكن البرّ من اتقى» عطف عليهما جملتان أمريتان ، الأولى للأولى ،
والثانية للثانية ، وهما
الصفحه ٥٦١ : فتكون «أن» وما في حيّزها سادة مسدّ المفعولين عند سيبويه ومسدّ الأول
والثاني محذوف عند الأخفش كما تقدّم