الصفحه ٨٦ : ء والغيبوبة وقيل : الهلاك فمن الأول قولهم : ضل الماء في اللبن وقوله :
٨٩ ـ ألم
تسأل فتخبرك الدّيار
الصفحه ١١١ : ـ فإن
نسيت عهودا منك سالفة
فاغفر فأول
ناس أول النّاس (٢)
ومثله :
١٦٧
الصفحه ١٤٣ : » حرف لما كان سيقع لوقوع غيره ، هذه عبارة سيبويه ، وهي أولى من عبارة
غيره : حرف امتناع لامتناع لصحّة
الصفحه ٢٦١ : أدخله الراغب في باب «أين»
فتكون ألفه عن ياء ، والصواب الأول.
وقرئ «قالوا
الآن» بتحقيق الهمزة من غير
الصفحه ٣٢٩ :
وما لك في
غالب من خلاق (٤)
أي : من قدر
ورتبة وهو قريب من الأول. والضمير المنصوب في «اشتراه
الصفحه ٣٨٩ :
للإنكار والتوبيخ. والجمهور : «أتحاجوننا» بنونين ، الأولى للرفع ، والثانية نون «نا»
، وقرأ زيد والحسن
الصفحه ٤٤٦ : الآية خمسة أوجه :
أحدها : أنّ «البرّ»
اسم فاعل من برّ يبرّ فهو برّ ، والأصل : برر بكسر الراء الأولى
الصفحه ٥١ : قيس من بني تميم ،
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى كان معاصرا لامرئ القيس وله معه مساجلات وشرح ديوانه
الصفحه ٢٧٧ : مطّرد
شائع ، وإنّما قدّم المعمول اهتماما به وتنبيها على أنّه أولى بالإحسان إليه ممّن
ذكر معه
الصفحه ٦٢٠ : :
(وَأَنَا أَوَّلُ)(٣) ، واختلف عنه في المكسورة نحو : (إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ)(٤) ، وقراءة ابن عامر : لكنا
الصفحه ٦٦٢ :
قال الشيخ (١) : «وكان قدّم في شرح المسّ أنه الجنون ، وهذا الذي ذهب
إليه في تعلّق «من المس» بقوله
الصفحه ١٣٣ : الأول هو الضمير ، والمفعول الثاني «في ظلمات» و «لا
يبصرون» حال ، وهي حال مؤكدة لأنّ من كان في ظلمة فهو
الصفحه ١٥٧ : تصلح للحاليّة» (٥).
والبشارة : أول
خبر من خير أو شرّ ، قالوا : لأنّ أثرها يظهر في البشرة وهي ظاهر جلد
الصفحه ١٧١ : .
وأموات جمع «ميّت»
وقياسه على فعائل كسيّد وسيائد ، والأولى أن يكون أموات جمع ميت مخفّفا كأقوال في
جمع قيل
الصفحه ١٨٠ :
على أيّنا
تعدو المنيّة أوّل (٣)
ف «ما» يجوز
فيها أن تكون في محلّ جرّ بالإضافة أو نصب ب «أعلم