الصفحه ٤٨٨ : إليه هي السبعة والثلاثة ، ومميّز
السبعة والعشرة محذوف للعلم به. وقد أثبت تاء التأنيث في العدد مع حذف
الصفحه ٦٣١ : العدد على أفصح الاستعمال ، إذا الأفصح في اسم الجمع في باب العدد أن يفصل بمن
كهذه الآية ، ويجوز الإضافة
الصفحه ٢٣٥ : (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمُ)(٥) فجاء هنا بلفظ الإرسال وبالمضمر دون الظاهر ، وذلك أنه
تعالى عدّد عليهم في هذه السورة
الصفحه ٥٣٦ : على عدد
القداح فتقسم عشرة أجزاء ، وعند الأصمعي على عدد خطوط القداح ، فتقسم على ثمانية
وعشرين جز
الصفحه ٥٧٨ : التاء في عدده ، وإذا حذف لفظا جاز في العدد الوجهان : ذكر التاء وعدمها. حكى
الكسائي : «صمنا من الشهر
الصفحه ١٢ : ، اعتمد «السمين» على كتاب «الجمهرة» لابن دريد إلا أن نقوله لآراء ابن
دريد لا تكاد تجاوز عدد أصابع اليد
الصفحه ٧٤ : موقع الاسم ، وهذا رأي
البصريين ومعنى المضارع المشابه يعني أنه أشبه الاسم في حركاته وسكناته وعدد حروفه
الصفحه ٨١ : ء بمعنى ما صيغ منه نحو : أحمدته ، أي : وجدته محمودا ،
وبلوغ عدد نحو : أعشرت الدراهم ، أي : بلغت عشرة ، أو
الصفحه ١٠٢ : والمذكورين قبله أهل لاكتسابه
من أجل الخصال التي عددت لهم كقول حاتم :
١٣١ ـ ولله
صعلوك ثم عدد له خصالا فاضلة
الصفحه ٢٢٢ : العدد ،
ولذلك أعربه بعضهم بالحركات ومنه في أحد القولين قوله :
٤٦٣ ـ وماذا
يبتغي الشعراء مني
الصفحه ٢٣٧ : ، وحكم اثنين واثنتين في العدد المركب أن يعربا بخلاف سائر أخواتهما ،
قالوا : لأنه حذف معهما ما يحذف في
الصفحه ٣١٦ : لقيناكم لنا عدد
فيه مع
النّصر ميكال وجبريل (١)
وقوله :
٦٣٧
الصفحه ٤٨٩ :
يعني أن المقصود الإخبار بالصلاح ، وجيء برجل توطئة ، إذ معلوم أنه رجل.
وقال الزجاج : «جمع العددين
الصفحه ٥٠١ : عن كم ، وكم إنما يجاب
عنها بالعدد ، وألفاظ هذه الأشياء ليست عددا وإنما هي أسماء المعدودات فكانت جوابا
الصفحه ٥٥٣ : الظرف ، لأنّه اسم عدد مضاف إلى ظرف ، والثاني : أن يكون
المفعول هو نفس «ثلاثة قروء» أي ينتظرون مضيّ ثلاثة