الصفحه ٢٨ : في نفي وجوب السبب وكلما أجيب به عنها هناك فهو كاف فيما
نحن فيه. لكنّا نقول هنا لا يلزم الاتيان بما لا
الصفحه ٩٠ : العقل بمجرد علمه وقضاء قاضي البرهان
بمحض رأيه ، بل العرف والعادة أيضا شاهدان عليه ألا ترى أن كافة ذوي
الصفحه ٢٧٢ : ولا الرجحان
الناشئ منه كافيين في الوقوع ، هذا خلف.
لا يقال : لعلّ
الذات يقتضي عدم ذلك السبب أيضا
الصفحه ٢٧٥ :
من جملة مقارنات العلّة اللازمة لها ، وحينئذ لا يمكن أن يكون معلولا لغير
الذات إذ ملزومه معلول
الصفحه ٢٩١ : الظاهر داخل في جملة القائلين بالحكم باعتبار نقل وصل إليهم أو غيره من
القرائن والأمارات ، بل يختلج بالبال
الصفحه ٢٧٦ : الكفاية أو بدونه ، سواء كان الرجحان موجبا
للوقوع أو مرجّحا كافيا أو غير كاف ، فيلزم على تقدير الكفاية خلاف
الصفحه ١٦ : «الواجب» في العرف الاصولي قد تجرّد عن معنى الحدوث ، وصار
حقيقة فيما تعلق به الخطاب في الجملة وعلى الجملة
الصفحه ٢٤ : استلزام الأمر لذاته ،
لتعقل متعلقه ، وان سلم لزوم متعلقه في الجملة ، وهو مكابرة.
الثاني
: أنّ الواجب
الصفحه ١٠٩ :
بحصول الإرادة في النفس فيلزم أن يكون وضع الجمل الطبية لغوا غير محتاج إليه ويكون
مفهوماتها ممّا لا يتعلّق
الصفحه ١١٠ : يستعملوها
إلّا عند وجود الإرادة ونحو هذا من التكلفات الركيكة.
فلا شكّ أن
دلالة الجمل الخبرية عليها حينئذ
الصفحه ٩٤ : يلزم أن لا يتحقّق استحقاق
العقاب على الترك لأن اللّزوم ممنوع إذ التّكليف السّابق كاف في حصول الاستحقاق
الصفحه ١٤٠ : التقديري كاف في صحة طلب ما يتوقف عليها وترتب استحقاق الذم
على تركه وحينئذ لا يرد ما أوردت.
أو يقال إنّه
الصفحه ٢٣٠ : من أنّ صدق
الذاتي على الذات يكفي فيه كون هذا الذات متّحدا بالذات معه إن أرادوا به أنّ هذا
المعنى كاف
الصفحه ٢٧٠ : بدّ لنفي هذا الاحتمال من دليل ، إذ ما ذكرته لا ينفيه كما لا يخفى.
قلت
: ما ذكرته كاف
في نفيه لأنّ
الصفحه ٢٧٩ : بانتفاء الفائدة في هذه الامور مخالفة لعقل كافّة ذوي الأذهان ، بل لجميع
الشرائع والأديان أعاذنا الله منه