الصفحه ١٥٥ : الكلام إلى أن ينتهي إلى الله
تعالى.
قال الفاضل
المذكور في رسالته بعد أن رد الدلائل المذكورة :
«ويمكن
الصفحه ١٥٨ :
المتولّد من إلقائه شيئا في النار ، والظاهر أنّ مثل هذا فعل طبيعة النّار وأنّ
الصّادر من العبد ليس إلّا
الصفحه ١٥٩ : حسن مدح العبد وذمه عليهما فأمره سهل ، إذ لا بعد في
إرجاعهما إلى المدح والذم على أسبابها ومثل هذا لا
الصفحه ١٦٨ :
عن صحته وفساده نقول : ما ذكرتم في الطهارة نفرضه في جانب الصلاة بأن يكون ذلك
الأمر الآخر من قبيل الفصل
الصفحه ٢٠٧ : يقال : هذا الخطّ أخطّ من ذلك.
نعم ، يمكن
اعتبار الشدّة والضعف أو الزيادة والنقصان في الخطّ باعتبار
الصفحه ٢١٥ : يحتمل معنيين :
أحدهما
: أنّ ثبوت الإنسانية والحيوانية مثلا
للإنسان في الواقع بمعنى كون الإنسان إنسانا
الصفحه ٢٥٤ : يثبت عنده امتناع تحقّق الجنسين في مرتبة
واحدة ، إذ ليس عليه دليل تامّ ، فمن أين علم أنّه ليس كذلك. على
الصفحه ٢٧٧ :
الاحتياج إلى داع راجح في نظره على داعي الطرف الآخر وكون ذلك الداعي موجبا
له.
لا
يقال : إنّ
الصفحه ٢٨٣ : قاطبة بالقصد والإرادة وأنّه عالم في
الأزل بجميعها بالعلم السابق على الإيجاد فلا يخلو :
إمّا أن يكون
الصفحه ٣٠٠ :
ولو
قيل : إنّا لا ننكر
أن يكون للذات مدخل في حصول الشرّ والخير ويكون الفاعل مستحقا للثواب والعقاب
الصفحه ٣٢١ : ء الذي في المسافة حتّى يمكن الهبوط
وإلّا يلزم التداخل المحال.
ومزايلة الهواء
إمّا بالخروج عن الطريق
الصفحه ٣٢٣ : يتكاثف ولا شكّ أنّ في
المسافة كان الهواء موجودا كثيرا ، فما تقول في ذلك الهواء أعدم أم خرج ، أم بقي
الصفحه ٣٤٤ :
قلت
: المراد من
صحّة التقسيم على زعمهم في التوجيه الثاني صحّته على زعمهم بالنظر في مجرّد قولهم
الصفحه ٣٤٧ : ء والإخوان أدام الله تأييداتهم ، وزاد في توفيقاتهم سألوني مقترحين أن
احرّر لهم تحقيق مسألة التشكيك على وجه لا
الصفحه ٥٩ :
يصعد ولا اريد أن يصعد فإنّ انتفاء اللازم في قوة انتفاء الملزوم ، ولو
أمكن الصعود بدون نصب السلّم