الصفحه ٢٩٣ : أقوال العامّة أيضا بحيث لم يفت منه شيء إلّا ما شذّ
وندر ، فكيف ظنّك بأقوال الخاصّة وبالمسائل المتعارفة
الصفحه ٤٨ : للعقاب في زمان ترك المشي إلى مكة عند التضيق
، أو في زمان ترك الحج في موسمه المعلوم ، لا سبيل إلى الأوّل
الصفحه ٢٠١ :
وإما أن يتغيّر في سواديته فيكون بفصل فاذن كلّ سواد] بل كل كيفيّة مثله
يتغير في ذاته فإنّه يتغير
الصفحه ١٢٧ : فإنّ الّذي كلفه
الإتيان به كلف به كيف ما كان وهو قادر عليه من جهة تقديم ما لا يتم ذلك الفعل
إلّا به فهو
الصفحه ٢٤٩ : شدّة ولا ضعف
وهو ظاهر.
قوله
[ص ٢٠٠] : وفي
الكيف أيضا.
مراده أنّ
الكيف أيضا لا يكون فيه شدّة ولا ضعف
الصفحه ٣٤٩ : متصور وكيف يختلف بالتأكّد ما سبيله الضرورة لا يشوبه
الإمكان ، وكذا الاختلاف بالأوّليّة حيث لا يتصوّر
الصفحه ٢١٧ : شيء.
وكيف يتوهّم أن
يكون ثبوت الكلّ لشيء متقدّما على ثبوت الجزء له ، وهل هو إلّا مثل وجود الكلّ
الصفحه ٢٩٨ : .
أمّا إذا صدر
فعل عن فاعل يكون عالما به وبمصلحته ، ويكون علمه بمصلحته باعثا له على فعله حتّى
لو لم يكن
الصفحه ١٤٤ : وفساد الآخر ممّا لا
وجه له ، وكأنه حمل الجواب الأخير على ما يستفاد من قوله في جواب لا يقال : فلذا
ارتضاه
الصفحه ٣٦٤ : مثل حاصل وزيادة مخالفة له بالوضع دون الأشديّة ، والظاهر اختصاص
الأشديّة بالكيف ، فلو اطلقت على غيره
الصفحه ٨٦ :
الاستدلال ، وحصول علمنا بالامتناع وعدمه ممّا لا مدخل له في هذا المقام سيّما مع
اطلاع الامر سبحانه وتعالى
الصفحه ١٤٠ : يعلمه
، لأنّ هذه المقدمة على تقدير كونها بديهيّة ليست مما لا يشتبه على أحد كيف وجمع
كثير من العقلا
الصفحه ٢٠٩ : » ، محلّ نظر.
وكذا قوله : «كيف
وهو ليس بمشترك فيه ، بل المعنى أنّ الطويل الإضافي» أنت خبير بما فيه
الصفحه ٢١٦ : ثابتين له وإنكاره سفسطة.
فان
قلت : فعلى هذا
كيف يصحّ قولهم بالصفات السابقة على الوجود ، كالإمكان ونحوه
الصفحه ٢٢٨ : الخط له أفراد غير متناهية. وكذا الذراعان ، وهكذا.
فلا بدّ من أن
يستند إلى أمر كلّي ، وهذا الكلّي لو