الصفحه ١٨٧ : ء الله تعالى. (١)
__________________
(١) نقلنا هذه الحاشية عن هامش شرح التجريد للقوشجي الطبع الحجري
الصفحه ١٩٤ : بحسب الحقيقة
بأمر غير مستند إلى الذات ، فثبوت الجسميّة للانسان مستند إلى ثبوت الحيوانيّة له
، وثبوت
الصفحه ٢١٥ : حيوانا.
فثبوتهما له
موقوف على الجعل ، وكذا على ما يتوقّف عليه الجعل.
نعم ، لا يكون
موقوفا على
الصفحه ٢١٨ : ثبوت بشرط شيء له ، فيكون ثبوت الجسميّة للإنسان متقدّما على ثبوت
الحيوانية له.
قلت
: لا تلازم
بينهما
الصفحه ٢٣٧ :
مثل الآخر وزيادة.
وظاهر أنّ هذا
المعنى بالنسبة إلى هذين الفردين ذات أو ذاتي فلزم أن يكون أمر له
الصفحه ٢٧٧ :
الاحتياج إلى داع راجح في نظره على داعي الطرف الآخر وكون ذلك الداعي موجبا
له.
لا
يقال : إنّ
الصفحه ٣٠٣ :
أحدهما
: أن يكون ذلك
الظالم يصل إليه من النفع إمّا باعتبار استحقاقه له لأجل أفعاله الحسنة ، أو
الصفحه ٣١٠ : يجوّز وجود معارض له أقوى منه.
فإن
قلت : إذا أمكن أن
يكون العقل يجزم بشيء ولم يجوّز وجود معارض أقوى منه
الصفحه ٣١٣ : بالشرع ، فنقول
بعد طيّ ما ذكر : إنّ إلزامك علينا لا وجه له ، لأنّه وارد عليك أيضا بلا تفرقة
أصلا ، وإن لم
الصفحه ٣١٥ : يصدر
منه الخير والشر من دون علم وشعور فلا يحكم له بفضيلة له ولا رذيلة ولا مدح ولا
ثواب ولا ذم ولا عقاب
الصفحه ٣٤١ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
قال
القوشجي في شرح التجريد : الجوهر إمّا مفارق عن المادّة في ذاته
الصفحه ٣٥٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
المشهور بين
النحاة انّ الظرف المستقرّ ما كان متعلّقه عامّا
الصفحه ٨ : ٦
/ ٧٠١٦ كتابخانه دانشگاه تهران
* نسخه شماره
٢١ / ١٧٣ كتابخانه آية الله گلپايگانى
٥ ـ حاشيه محقق
الصفحه ١١ : مؤلف در
آغاز رساله آمده است.
نسخه ها
* نسخه مورخ
١٠٥٣ به خط علامه مجلسى ره كتابخانه آية الله مرعشى
الصفحه ١٢ : خوانسارى.
* نسخه
كتابخانه آية الله مرعشى ش ٦٧٤.
* نسخه
كتابخانه ملى ش ٣ / ٢٢٧٨.
در پايان هر دو
نسخه