الصفحه ٧١ : المقدمة ليس له من مخالفة الأصل بلا
دليل بل الدليل دلّ عليه ، وظهر أيضا اندفاع ما يقال من أنّ القول بوجوب
الصفحه ١١٣ : حصول
العلم لهم بكنهه أو قدرتهم على تميزه من الامور المقارنة له حال وجوده اللازمة له
فلا ، ألا يرى أنّ
الصفحه ١٣٩ :
للإرادة الحتمية المتعلق بمقدماته عند الشعور بكونها مقدمة له وهذا نظير ما
يقال إنّ إرادة الشي
الصفحه ١٦٢ :
التكليف عن المسبب إلى السبب فبناء على أن إيجاد العبد له بنفس إيجاد السبب
فيكون التكليف بالحقيقة
الصفحه ٢١٩ : قال : «فإنّه لماهيته إنسان» ، فكأنّه من باب المسامحة في العبارة.
أو المراد أنّه ليس له علّة ، ألا ترى
الصفحه ٢٣١ : عليه أنّه أبيض وبياض بذاته
سواء كان البياض عرضيا له أو ذاتيا ، فحينئذ نقول : إذا فرض أنّه يكون بياض
الصفحه ٢٤٠ : لزيد في ضمن العلم مرّة وفي ضمن الشجاعة اخرى بخلاف عمرو ، إذ
ثبت له مرّة واحدة ، وظاهر أنّ هذا الوجه جار
الصفحه ٢٥٣ :
تنبيه على المدّعى البديهي كما صرّح به ، وإيراد مثل هذه المناقشات في التنبيه
ممّا لا وجه له.
وأيضا نقول
الصفحه ٢٦٢ :
يكون بالمعنى الحقيقي.
لا يقال : إذا
قلنا زيد طويل فلا شكّ أنّه ليس معناه أنّ له امتدادا واحدا
الصفحه ٢٧٠ : الثاني
ظاهر ، إذ ثبوت كلّ معنى لشيء ، سوى الذاتيّات لا بدّ له من علّة سواء كان نفس ذلك
الشيء أو غيره
الصفحه ٢٧٦ :
الطرف الآخر لاستحالة ترجيح المرجوح. هذا خلف.
وإمّا أن يكون
مقتضيا له على سبيل الرجحان على سبيل
الصفحه ٣١٢ : الشرع
إلزاما علينا ، فجوابه أيضا مثل سابقه كما لا يخفى.
وإن كان غرضه
نفي الشرع ـ معاذ الله ـ بناء على
الصفحه ٣٣٧ :
إذ يجوز أن
يكون شيء بحيث يمكن أن نفرض له أفراد متناهية بحيث كلّما يفرض ارتفاع فرد يفرض فرد
آخر
الصفحه ٣٤٨ : ومصداقهما.
اعلم أنّ الحمل
حكم باتحاد الطرفين في الوجود والذاتي متّحد بما هو ذاتي له حقيقة ، ومصداق الحمل
الصفحه ٣٥٣ :
هذا ما قصدنا
ايراده في تحقيق المرام. وعليك بالفطانة ثمّ التأمّل في الكلام ، فإنّ فيه كفاية
لمن له