الصفحه ١٢٨ : للمتكلم ومشعورا به له ، والحاكم باللزوم هو العقل ولما
كان منشأ اللزوم في الأحكام الشرعيّة هو الخطاب الشرعي
الصفحه ٥ :
صفحه وزيرى.
١٥ ـ رساله در
پاسخ به شبهه اجتماع ظن وشك (اگر اكثر اهل بلدى مسلمان وبعضى هم كافر
الصفحه ٩٣ :
بالظاهر.
وللجواب عن هذا
الإيراد الاخير مجال أحلناه على أهل الكمال.
فإن
قلت : قد ظهر بما
ذكرت جواز
الصفحه ٢٣٤ : كذلك قطعا فيلزم ما ذكره.
قلت
: قد اختلفوا
في أمر الغبرة ، فقال بعضهم : إنّه يجوز أن يجتمع السواد
الصفحه ١٩١ : زيد
انسانا ، ولذلك لا علّة له في أنّه إنسان لا أبوه ولا غيره وليس بمستحيل أن لا
يكون موجودا ، فلذلك له
الصفحه ٣٤٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه ثقتي
ومن الله
التوفيق وبه الاستعانة إنّه خير موفّق
الصفحه ٤٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
جعل سبيل الوصول إليه مشرعا للقاصدين ، وابتغا
الصفحه ٢٦٩ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه ثقتي وبعد
لما كان نفي الأولويّة الذاتية وإثبات أنّ
الصفحه ٧ :
نسخه ها
* نسخه چاپى
١٣١٧ ه ق.
* نسخه به خط
مؤلف. شماره ٤٨٧١ كتابخانه آية الله مرعشى
الصفحه ٧٨ : يدلّ على ذهابهم إلى الاحتمال الأوّل كما سيظهر إن شاء
الله تعالى ، ولا يذهب عليك أنّ النزاع على الوجه
الصفحه ١١٨ :
المكلّف ، إذ عند ثبوت الوجوب فيه يمكن إثباته في تكاليف الله تعالى أيضا بناء على
عدم وجدان التفرقة وعدم
الصفحه ٢٣٠ :
الذاتي ممّا لا مناط له سوى الذات ، والاتحاد العرضي منوط بقيام فرد من مبدأ
اشتقاقه مثلا ، فحينئذ يجوز أن
الصفحه ٢٧٩ : بانتفاء الفائدة في هذه الامور مخالفة لعقل كافّة ذوي الأذهان ، بل لجميع
الشرائع والأديان أعاذنا الله منه
الصفحه ٥٧ : صدر عن الحكيم العالم الشاعر كان مستلزما
للارادة الحتمية المتعلقة بالمقدمة عند الشعور بكونها مقدمة له
الصفحه ٦٥ :
بالمسبب من غير تعلقه بالسبب.
قلت : هذه شبهة يتمسك بها في نفي اختيار العبد ، ولا اختصاص
له بهذا المقام