الصفحه ١٨٠ :
ولا تنازعوا فيه ،
فإنه لا يختلف ولا يتساقط : ألا ترون أن شريعة الإسلام واحدة حدودها وقراءتها
الصفحه ٢٠٢ :
(٢) وأما زعمهم أن في القسم المكى سبابا
، ويريدون من السباب معناه المعروف عندهم من القحة والبذا
الصفحه ٢٢٨ :
منها أربعة عشر يدغم فيها لام التعريف ،
وهى : ت ث د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ل ن. وأربعة عشر لا تدغم
الصفحه ٢٥٥ : الناس : اتقوا الله
وإياكم والغلوّ في عثمان ، وقولكم : حرّاق مصاحف ، فو الله ما حرقها إلا عن ملأ
منا
الصفحه ٢٦٤ :
بالحجارة»!.
وكلمة الفصل في هذا الموضوع : أن آية
المتعة التى يزعمون ، وصيغة القنوت التى يحكون ، لم تثبت
الصفحه ٢٧٧ :
ابن مسعود ربما يفهم
منها الطعن في زيد من ناحية أن أباه كان كافرا ، ولكن هذا ليس بمطعن ، فكثير من
الصفحه ٣٣٩ :
ويحتمل أن كلمة «مفسرة حرفا حرفا» فى
الحديث الآنف يراد بها الترتيل وإخراج الحروف من مخارجها ، فلا
الصفحه ٣٥١ :
قبل آل عمران ، لأن
ترتيب السور في القراءة ليس بواجب. ولعله فعل ذلك لبيان الجواز» ا ه.
والأمر
الصفحه ٣٨٧ : في المجد غايتاها»
فبعيد عن عائشة أن تنكر تلك القراءة ،
ولو جاء بها وحدها رسم المصحف
الصفحه ٤٠٥ :
المبحث الحادى عشر
فى القراءات ،
والقرّاء ، والشبهات التى أثيرت في هذا المقام
ا ـ القراءات
الصفحه ٤١٩ : ثقة ولا وجه له في
العربية ـ ولا يصدر هذا إلا على وجه السهو والغلط وعدم الضبط ، يعرفه الأئمة
المحقّقون
الصفحه ٤٣٢ :
ثانيها : أنه يستند إلى الواقع في دعواه
وفي دليله. ذلك أن القراءات السبع وقع اختلاف بعضها حقيقة في
الصفحه ٤٤٠ : متواترة حال
اجتماع القراء لا حال افتراقهم ، فأبو شامة قال في المرشد الوجيز في الباب الخامس
منه : «فإن
الصفحه ٤٧٦ :
المعادية لدعوة الحق
والإصلاح في ذلك العهد : دولة الفرس في الشرق ودولة الرومان في الغرب. تلك محوها
الصفحه ٤٩٩ : . وكان إماما ، زاهدا ، صواما ، صادقا ،
مجاب الدعوة ، قليل المثل ، بحرا في العلم ، مجتهدا لا يقلد أحدا