الصفحه ٢٩٤ :
أغلاطهم التى وقعوا
فيها ويرشدهم إلى شاكلة الصواب. كقوله سبحانه في سورة آل عمران : (وَإِذْ
الصفحه ٤٣٥ : . فأما السكون فقد يكون لازما كما في فواتح السور
وقد يكون مشدّدا نحو «الم ، ق ، ن ، ولا الضالين» ونحوه
الصفحه ٤٩٥ :
عاشر عشرة في الجنة»
وفيه نزلت آية : (وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ
عَلى مِثْلِهِ)
وآية
الصفحه ٥ :
وسنجتزئ في كل مبحث ببعض أمثلة من
القرآن الكريم ، دون أن احاول ما حاوله سلف الكاتبين من استيعاب كل
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم بعضه في إثر بعض».
٤ ـ وأخرج ابن مردويه والبيهقى عن ابن
عباس أنه سأله عطية بن الأسود فقال : أوقع
الصفحه ٤٧ :
الوجه الثالث : أن في كل نوبة من نوبات
هذا النزول المنجّم معجزة جديدة غالبا ، حيث تحداهم كل مرة أن
الصفحه ٥٢ :
أم المؤمنين عائشة
رضى الله عنها بالإفك. وفيها دروس اجتماعية لا تزال تقرأ على الناس ، كما لا تزال
الصفحه ٥٧ : إلهاما يقذفه
الله في قلب مصطفاه على وجه من العلم الضرورى لا يستطيع له دفعا ، ولا يجد فيه
شكّا. ومنه ما
الصفحه ٩٨ :
صحيح يرويه البخارى
أيضا أنه صلىاللهعليهوسلم
قال : «التمسوها في سابغة تبقى ، فى تاسعة تبقى» أى
الصفحه ١٦٨ :
مرّوا فيه ، سعوا فيه»
وما جاء عن ابن مسعود أنه كان يقرأ «للّذين آمنوا انظرونا ، أمهلونا ، أخّرونا
الصفحه ١٩٠ :
وثلاثين مرة ، فى خمس
عشرة سورة كلها في النصف الأخير من القرآن. قال الدرينى رحمهالله
الصفحه ١٩١ :
سورة الحجرات على
الأصح. وسميت بذلك لكثرة الفضل فيها بين السور بعضها وبعض من أجل قصرها. وقيل
الصفحه ٢٢٧ :
وشديدة الخ. وهذه
الأنواع لم يدرسها أحد في العالم أيام النبوة. ثم لما ظهرت تلك الدراسات وافقت تلك
الصفحه ٢٣٦ :
ولا يشكلن عليك في هذا المقام ما جاء في
صحيح البخارى عن أنس بن مالك رضى الله عنه أنه قال : «مات
الصفحه ٢٦٩ : في
مقدّمة من آمن بأنهما من القرآن.
قال بعضهم : «يحتمل أن ابن مسعود لم
يسمع المعوذتين من النبى