الصفحه ٥٢١ :
والتمام. ولكن يمكننا
فهم ما نهتدى به بقدر الطاقة. ويحتاج في هذه إلى علم الإعراب. وعلم الأساليب
الصفحه ٤٢٧ :
«وذهب كثير من الأصوليين إلى أن التواتر
شرط في ثبوت ما هو من القرآن بحسب أصله. وليس بشرط في محله
الصفحه ٤٤٢ :
، يبالغون في توجيهه والإنكار على من أنكره. حتى إن إمام اللغة والنحو أبا عبد
الله محمد بن مالك قال في منظومته
الصفحه ٦ :
فى المسائل الفقهية
وغيرها. ولكن ما ورد في فضل العلم والعلماء أكثره في المعنى الأول» ا ه وهو يفيد
الصفحه ٢٩ :
ثم جاء القرن السادس فألّف فيه ابن
الجوزى المتوفى سنة ٥٩٧ ه كتابين : أحدهما اسمه «فنون الأفنان في
الصفحه ٣٤٠ :
ويأمر كتاب الوحى
بكتابتها معيّنا لهم السورة التى تكون فيها الآية ، وموضع الآية من هذه السورة
الصفحه ٣٤١ :
الْإِنْسانِ) فى صبح يوم الجمعة ، وقراءته سورة
الجمعة والمنافقين في صلاة الجمعة ، وقراءته سورة
الصفحه ٤٤٤ : ،
حاشا الإمام أبا شامة منه. وأنا من فرط اعتقادى فيه أكاد أجزم بأنه ليس من كلامه
في شىء. ربما يكون بعض
الصفحه ١٨ : على الانتفاع بكل ما يقع تحت نظرنا في الوجود. قال
سبحانه وتعالى (قُلِ انْظُرُوا ما ذا فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٦ :
من مفردات القرآن
التى فيها غرابة وإبهام ، ومن يكتب في مجاز القرآن يقتفى أثر كل لفظ فيه مجاز أيّا
الصفحه ٣٠ :
أنواع أيضا (١).
الرابع في ألفاظه وهو سبعة أنواع (٢).
الخامس في معانيه المتعلقة بأحكامه ، وهو
الصفحه ٣٩ : إلى
بيت العزّة في السماء الدنيا.
وهناك قول ثان بنزول القرآن إلى السماء
الدنيا في عشرين ليلة قدر ، أو
الصفحه ٩٧ :
ملاحظة
لعلك بعد تحقيق أول ما نزل وآخره ،
تستطيع أن نستدرك على ما أسلفناه في المبحث الثالث
الصفحه ١٠٨ :
العبارة مثل تلك في الدلالة على السببية أيضا. ومثاله رواية جابر الآتية قريبا
ومرة يسأل الرسول ، فيوحى إليه
الصفحه ٢٥٢ :
يكتبوه بالرسمين في
مصحف واحد خشية أن يتوهّم أن اللفظ نزل مكررا بالوجهين في قراءة واحدة ، وليس