الصفحه ٣ :
مقدّمة
فى القرآن وعلومه
ومنهجى في التأليف
القرآن الكريم : كتاب ختم الله به الكتب
، وأنزله على
الصفحه ٢٢ :
نفسه الرحمة ، ليجمعنّه له في صدره ، وليطلقنّ لسانه بقراءته وترتيله ، وليميطنّ
له اللثام عن معانيه
الصفحه ٢٦٥ : غير القرآن فليمحه» وذلك كله
مخافة اللّبس والخلط والاشتباه في القرآن الكريم.
(٥) وأما احتجاجهم الخامس
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوسلم
، وأمن النسخ ، وتقرّر الترتيب ، ووجد من الدواعى ما يقتضى نسخه في صحف أو مصاحف ،
وفّق الله الخلفا
الصفحه ٤٨٠ :
ج ـ التفسير المأثور
هو ما جاء في القرآن أو السنة أو كلام
الصحابة بيانا لمراد الله تعالى من
الصفحه ٥١٢ :
بألقاب الكفر والفسوق
، كما لا أذهب مع الذاهبين في تجهيل أهل السنة وتحقيرهم ونبزهم بالجهالة
الصفحه ٥٠٩ : هو؟ وكيف يتّفق هذا وما هو مقرّر من عدالة الله وحكمته في تكليف خلقه؟ قالوا
: إن العباد ـ وإن لم يكونوا
الصفحه ٥٠٠ :
جميع مؤلفيها ، ولا
بطريقة كل مؤلف فيها. غير أنا نستطيع أن نجمل القول في طرق المفسرين بعد العصر
الصفحه ٢٧ :
ما يدلك على أن قلوب
أكابر العلماء كانت أناجيل لعلوم القرآن من قبل أن تجمع في كتاب ، أو تدوّن في
الصفحه ١٩٣ :
وقد بذل العلماء همّة جبّارة في استقصاء
حال ما نزل من السور والآيات حتى لقد قال أبو القاسم
الصفحه ١٢٩ : ، والانسجام جميلا ، لأن هذه الآية تأمر
بالأمانة في عمومها كما ترى ، وتلك الآيات تأمر بأمانة خاصة كما علمت
الصفحه ٣٧٢ : نقتفى
مرسوم ما أصّله في المصحف
ونقتدى بفعله وما رأى
فى جعله لمن
الصفحه ٣٧٦ : أن نظم القرآن معجز ، فرسمه أيضا معجز! وكيف تهتدى العقول إلى سر زيادة الألف
في «مائة» دون «فئة». وإلى
الصفحه ٣٩٤ :
تتوافر الدواعى على نقله وتواتره. وقصارى ما وصلنا من بعض الطرق أنهم اختلفوا في
كلمة «التابوت» فى قوله
الصفحه ٤١٥ :
وقولهم في الضابط المذكور : «وافق
العربية ولو بوجه» يريدون وجها من وجوه قواعد اللغة سواءً كان أفصح