الصفحه ٣٨٨ :
القراءة المتواترة التى رسم بها المصحف ، لغة ووجه من وجوه الأداء في القرآن
الكريم. ولا يصح أن تكون كلمة
الصفحه ٣٩٢ :
ولقد مرت على الأمة أجيال وقرون ، وما
شعرت بغضاضة في التزامها الرسم العثمانى.
على أن المعوّل
الصفحه ٣٩٦ : جمع عثمان القرآن في مصحف سماه الإمام ونسخ منه مصاحف فأنفذ منها
مصحفا إلى مكة ، ومصحفا إلى الكوفة
الصفحه ٤٠٩ : بن الحارث الذّمارى ،
ثم شريح بن يزيد الحضرمى.
وقد لمع في سماء هؤلاء القراء نجوم عدّة
مهروا في القرا
الصفحه ٤١١ :
فوائد اختلاف
القراءات
استوفينا هذه النقطة بيانا في مبحث نزول
القرآن على سبعة أحرف (من ص ١٣٨
الصفحه ٤١٦ :
منطوق هذا الضابط
ومفهومه :
يدل هذا الضابط بمنطوقه ، على أن كل
قراءة اجتمع فيها هذه الأركان
الصفحه ٤٢٢ :
فيها مذاهب القراء والفقهاء الأربعة المشهورين وما ذكر الأصوليون والمفسرون
وغيرهم. رضى الله تعالى عنهم
الصفحه ٤٢٥ :
وأمروا بالتجريد ؛
كيلا يختلط بالقرآن غيره ؛ ونقل إلينا متواترا ، فنعلم أن المكتوب فى المصحف
الصفحه ٤٣٨ :
وأجمع الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ على
كتابة الهمزة الثانية من قوله تعالى في آل عمران : «أؤنبّئكم
الصفحه ٤٤١ : واشتهر واستفاض ، فلا أقل من اشتراط ذلك إذا لم يتفق
التواتر في بعضها».
فانظر يا أخى إلى هذا الكلام
الصفحه ٤٤٣ : سنبيّنه إن
شاء الله تعالى في الكتاب الذى وعدنا به آنفا ، إذ هى ثابتة مستفاضة ؛ ورواتها
أئمة ثقات. وإن كان
الصفحه ٤٤٧ :
كيكلدى العلائى في كتابه المجموع المذهب :
وللشيخ شهاب الدين أبى شامة في كتابه
المرشد الوجيز وغيره كلام
الصفحه ٤٤٩ :
ب ـ القراء
القراء جمع قارئ وهو في اللغة اسم فاعل
من قرأ. ويطلق في الاصطلاح على إمام من الأئمة
الصفحه ٤٧١ :
والتفسير في الاصلاح : علم يبحث فيه عن
القرآن الكريم من حيث دلالته على مراد الله تعالى بقدر الطاقة
الصفحه ٤٧٢ : والخصوص ، والإحكام والنسخ.
وهذا التعريف كما ترى يشمل كثيرا من
جزئيات ما يندرج في قواعد علم القراءات وعلم