الصفحه ١٨٢ :
تضادّ ولا تناقض ، ليس فيها معنى يخالف معنى آخر على وجه ينفيه ويناقضه ، كالرحمة
التى هى خلاف العذاب
الصفحه ٢٢٠ : ءَ).
(فَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ
وَابْتِغا
الصفحه ٢٤٩ : ء.
أخرج ابن أبى داود في المصاحف من طريق
أبى قلابة أنه قال : «لما كانت خلافة عثمان ، جعل المعلم يعلم قرا
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوسلم
فيما خصه الله به من العطايا والخصائص لم يخرج عن دائرة العبودية ، فلا يفتنون فيه
كما فتن النصارى في
الصفحه ٢٦٣ :
الذاكرة. أما إن أريد به غيبة الذهن عنه فقد سبق القول فيه قريبا. ولا تحسبن أن
دواعى سهو الرسول ونسيانه تنال
الصفحه ٢٧٨ :
ثم كيف يكون القرآن
متواترا ، مع ما يروى أيضا عن زيد بن ثابت أنه قال في الجمع على عهد عثمان ما نصه
الصفحه ٢٨١ : ، لا
يستحق الرد ، فإن استندوا فيه إلى ما سبق فقد استندوا إلى أوهن من بيت العنكبوت ،
وقد عرفت وجوه الوهن
الصفحه ٢٩٢ : ، فما وجدنا فيه حلالا استحللناه ، وما وجدنا فيه حراما حرّمناه.
وإن ما حرّم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٢ : فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها
أُعِيدُوا فِيها وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ
الصفحه ٣١٤ : : حدّثنى عشرة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا : كنّا ندرس
العلم في مسجد قباء إذ خرج علينا رسول
الصفحه ٣٢١ : ، وشرف نبىّ الإسلام ؛ عليه
الصلاة والسلام!!.
نعم : لقد كان محمد صلىاللهعليهوسلم في ضيق أىّ ضيق
الصفحه ٣٥٣ : منه اجتهاديّا ومنه
توقيفيّا ، فمن السهل الجواب عنهم بأن الاختلاف بين الصحابة وقع في القسم
الاجتهادى لا
الصفحه ٣٥٦ :
وأغنيتموا عن مسند الحىّ حمير
وما زبرت في الصحف أقلام حميرا»
أولئك أهل مكة. أما أهل
الصفحه ٣٦٥ : أيمانكم» فى النساء والروم ، «ومن ما رزقناكم» فى سورة
المنافقين.
وكلمة «من» توصل بكلمة «من» مطلقا
الصفحه ٣٦٩ : الرسم العثمانى الذى جاء غير مطابق للنطق
الصحيح في الجملة. وينضوى تحت هذه الفائدة مزيتان : (إحداهما