الصفحه ٤١ : البيهقى في معنى قوله
تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ)
«يريد ـ والله أعلم ـ إنا أسمعنا
الصفحه ٤٣ : لفلان يقول لك الملك : اجتهد
في الخدمة ، واجمع جندك للقتال ، فان قال الرسول : يقول لك الملك : لا
تتهاون
الصفحه ٥٤ : عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً).
وإلا فحدثنى ـ بربك ـ كيف تستطيع أنت؟
أم كيف
الصفحه ٦١ :
اسمك ، إنما اسمك كذا (وافترى عليه اسما آخر) ثم أخذ يقرر في نفس الوسيط هذا الاسم
الجديد الكاذب ، ويمحو
الصفحه ٧٥ :
فهل يتّفق ذلك وما هو معروف عن النبى صلىاللهعليهوسلم من أنه كان أمّة
وحده فى أخلاقه ، وثباته
الصفحه ٧٨ :
جاء من ناحية أن
محمدا كان الفرد الكامل في بيانه بين قومه ، لذلك جاء قرآنه الفرد الكامل أيضا بين
الصفحه ٨٨ : وخوفه عليه
الصلاة والسلام.
فظاهر هذه الرواية يدلّ على أن جابرا
استند في كلامه على أن أول ما نزل من
الصفحه ٩٤ : لنلحظ فيهما سير التشريع الإسلامى وتدرّجه الحكيم
١ ـ ما نزل في الخمر
روى الطيالسى في مسنده عن ابن عمر
الصفحه ٩٦ :
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ)
كانت آخر الآيات نزولا على الإطلاق ، وأن النبى صلىاللهعليهوسلم
عاش بعدها تسع
الصفحه ١٠١ :
وسواء أكان ذلك السؤال المرفوع إلى
النبى صلىاللهعليهوسلم
يتّصل بأمر مضى نحو قوله سبحانه فى سورة
الصفحه ١٠٢ : ، لا على الاستبداد والتحكم والطغيان ، خصوصا إذا لاحظ سير ذلك التشريع
وتدرّجه في موضوع واحد. وحسبك شاهدا
الصفحه ١١٢ : بالملاعنة بما سمّى
الله في كتابه فلا عنها» ا ه فهاتان الروايتان صحيحتان ، ولا مرجّح لإحداهما على
الأخرى
الصفحه ١٣٤ :
غشينى ضرب في صدرى ،
ففضت عرقا ، وكانما أنظر إلى الله عزوجل فرقا فقال لى : يا أبىّ ، أرسل إلىّ أن
الصفحه ١٤١ :
الطهر. وذلك بانقطاع الحيض. وثانيهما أنها لا يقربها زوجها أيضا إلا إن بالغت في
الطهر وذلك بالاغتسال ، فلا
الصفحه ١٧٥ :
القول الحادى عشر
أنّ المراد بالأحرف السبعة سبع لغات من
لغات قبائل مضر خاصة ، وأنها متفرقة فى