الصفحه ٥٦٥ :
والانحراف في
العقيدة. وقد سلك في تفسيره «مفاتيح الغيب» المشهور بتفسير الفخر ، مسلك الحكما
الصفحه ١١ : أنه تلك الكلمات
الحكمية الأزلية المترتبة فى غير تعاقب ، المجردة عن الحروف اللفظية والذهنية
والروحية
الصفحه ١٦ : إطلاق اللفظ على
الكل وعلى البعض كليهما ، والتبادر أمارة الحقيقة. والقول بعلمية الشخص فيه كما
حققنا آنفا
الصفحه ٤٠ :
للإيمان به وباعث على
الثقة فيه ، لأن الكلام إذا سجّل في سجلّات متعددة ، وصحّت له وجودات كثيرة
الصفحه ٥٣ : حذرهم فيأمنوا شرهم.
وحتى يتوب من شاء منهم. اقرأ ـ إن شئت ـ قوله تعالى في سورة البقرة : (وَمِنَ
النَّاسِ
الصفحه ٨١ : ء ذاك العصر الزاهر الذى نزل فيه القرآن
وسلمت فيه السليقة العربية ، بأدباء هذا العصر المولّدين الذين فسدت
الصفحه ٨٧ :
٢ ـ وصحح الحاكم في مستدركه ، والبيهقى
في دلائله عن عائشة أيضا رضى الله عنها أنها قالت : أوّل سورة
الصفحه ٩١ : الله ، واستيفاء الجزاء العادل من غير غبن ولا ظلم ، وذلك كله أنسب بالختام من
آيات الأحكام المذكورة في
الصفحه ١٠٠ : من أعداء الله
اليهود حتى تنادوا : السلاح السلاح ، ونزل بسببه تلك الآيات الحكيمة في سورة آل
عمران من
الصفحه ١٠٥ :
وإنما توجّه نفى الحرج في الآية عن الطواف بين الصفا والمروة ، لأن هذا الحرج هو
الذى كان واقرا في أذهان
الصفحه ١٠٧ :
تقرّر الأشياء وانتقاشها
في الذهن ، وسهولة استذكارها عند استذكار مقارناتها في الفكر ، وذلك هو
الصفحه ١١٨ : جائز عقلا ، وواقع فعلا ، لأنه لا
محظور فيه ولا قصور ، بل إن عمومه مع خصوص سببه موف بالغاية ، مؤدّ
الصفحه ١٢٦ :
ونظيره أن يقال لك (كلّم
فلانا في واقعة معينة) فتقول (والله لا أكلّمه أبدا) فإنك لا تحنث إذا كلمته
الصفحه ١٣٣ :
(١) روى البخارى ومسلم في صحيحيهما عن
ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال : قال رسول الله
الصفحه ١٤٦ : : «إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف» فإليك :
أما لفظ القرآن فقد أشبعناه كلاما في
المبحث الأول. وأما