الصفحه ٤٣٩ :
«إبراهام» فى مواضع
محصورة ، وقراءة أبى جعفر «يحزن» فى الأنبياء فقط بضم الياء وكسر الزاى ، وفي
الصفحه ٤٤٨ : في طائفة ، لا يمنع مجىء القرآن عن
غيرهم. فلقد كان يتلقاه أهل كل بلد ، يقرؤه منهم الجم الغفير عن مثلهم
الصفحه ٤٦٠ : ، ولم يطبق الحكم ولم
يفصله فيه ، بل ساق الكلام عامّا كما ترى.
والتحقيق هو ما ذهب إليه أبو الخير بن
الصفحه ٤٦٣ :
فذلكة البحث
يخلص لنا من هذا البحث بعد تحقيق وجوه
الخلاف فيه أمور مهمّة ؛ يجدر بنا أن نوليها
الصفحه ٤٦٨ : أصالة الأحكام فحسب. بل جاء منها ومن نواحى
الإعجاز والتحدى والتعبد بتلاته والتبرك به فى كل عصر وقراءته في
الصفحه ٤٧٥ :
وبدون التفسير لا يمكن الوصول إلى هذه
الكنوز والذخائر ، مهما بالغ الناس فى ترديد ألفاظ القرآن
الصفحه ٤٨٦ :
و ـ الرواية عن غير
ابن عباس من الصحابة
نحدّثك عن ثلاثة أعلام من الصحابة في
التفسير ، غير ابن
الصفحه ٤٩٤ :
ولعل الذين أطلقوا القول في رد المأثور
إنما أرادوا المبالغة ؛ كما علمت في توجيه كلمة الإمام أحمد
الصفحه ٥١٠ :
يكون لغيره شبه به في ذاته أو صفاته أو أفعاله. وأنتم يا أهل السنة لا تمنعون وجود
ذوات لا تشبه ذاته ، ولا
الصفحه ٥١١ :
فعل العبد في أمثال
أمره. ذلك ما لم يعلموه ولم يحاولوه ، لأنهم لم يكلفوه. وكان سبحانه أرحم بعباده
الصفحه ٥٢٢ : نشأ في الإسلام ، ولم يعرف حال الناس قبله ، يجهل تأثير
هدايته وعناية الله بجعله مغيرا لأحوال البشر
الصفحه ٥٢٩ :
م ـ قانون الترجيح
عند الاحتمال
قال السيوطى في الإتقان ما نصه : «كل
لفظ احتمل معنيين فصاعدا
الصفحه ٥٥٦ : حياتها ، ومنبعها من الأفعال
الخاصة بها بشفرة سكين الرياضة. وقال في تفسير آية (وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ
الصفحه ٥٥٩ : هذا الكلام يستلذه الطبع ، إذ فيه البطالة من
الأعمال مع تزكية النفس بدرك المقامات والأحوال ، فلا تعجز
الصفحه ٥٦٢ : بالاستنباط والفكر ، فإن من الآيات ما نقل فيها عن الصحابة والمفسرين خمسة
معان وستة وسبعة ، وعلم أن جميعها غير