الصفحه ١٥٧ : » يقولون : إن هذا القول
مع اختلاف قائليه في بيانه ، لم يذكر واحد منهم دليلا إلا أنه تتّبع وجوه الاختلاف
في
الصفحه ١٦٥ :
٩ ـ الأقوال الأخرى
ودفعها
وهاك معرضا عاما تشهد فيه الآراء الأخرى
بما لها وما عليها. رأينا من
الصفحه ١٦٩ : في زمن عثمان رضى الله عنه
كان إجماعا من الأمة على ترك الحروف الستة والاقتصار على حرف واحد هو الذى نسخ
الصفحه ١٧١ :
النوع الذى دبّ في
زمانه ، كان بجمع الناس وتقريرهم على الحروف السبعة ، لا بمنعهم عنها كلّا ولا
الصفحه ١٧٤ :
غير ذلك. وارجع إلى
النوع السابع والثلاثين من إتقان السيوطى إن أردت المزيد.
وحسبك في هذا المقام
الصفحه ١٨٩ : الصحابة والتابعين في ذلك ؛ لأنه لم يرد عن النبى صلىاللهعليهوسلم بيان للمكى والمدنى.
وذلك لأن المسلمين
الصفحه ٢٠٠ : لك على بنيان هذه الشبهة من
القواعد ، لتعلم إغراقها في البطلان وإغراق ذويها فى الكذب والاسفاف
الصفحه ٢٢٢ :
ومنهم من قال : إن
المقصود منها هو الدلالة على انتهاء سورة والشروع في أخرى. ومنهم من قال : إن
الصفحه ٢٢٦ :
والحروف الشديدة ثمانية وهى «أجدت طبقك»
أربعة منها في الفواتح وهى «أقطك».
والحروف الرخوة عشرون
الصفحه ٢٣١ :
أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ).
وأنصت إليه في سورة العنكبوت المكية وهو
يدلّل على
الصفحه ٢٣٢ : يَجْعَلْهُ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
المبحث الثامن
(فى جمع القرآن
وتاريخه ، والرد على ما يثار حوله من شبه
الصفحه ٢٣٥ :
ومن هنا كان حفّاظ القرآن في حياة
الرسول صلىاللهعليهوسلم
جمّا غفيرا ، منهم الأربعة الخلفا
الصفحه ٢٤٧ :
السبعة التى نزل بها
القرآن تيسيرا على الأمة الإسلامية كما كانت الأحرف السبعة في الرقاع كذلك
الصفحه ٢٥٨ : وطرحها
فيه حتى تقطّعت. وإنما رام بما فعله أن يتزلّف إلى بنى أمية ، فلم يبق في القرآن
ما يسوؤهم.
نقض هذه
الصفحه ٢٧٠ :
إن من شرط التواتر
والعلم اليقينى المبنى عليه ألا يخالف فيه مخالف. وإلا لأمكن هدم كل تواتر