الصفحه ٥٧١ : وهم
صفر اليدين؟. فالسفن التى تمخر عباب الأنهار والبحار في سائر أنحاء كرتنا الأرضية
بيد الفرنجة ، وهم
الصفحه ٢٥ : للتأليف في مجاز القرآن : ابن عبد السلام ، وفي القراءات : علم الدين
السخاوى ، وهما من علماء القرن السابع
الصفحه ٣٣ :
أعداء الإسلام فى هذا
الجيل ، قد تكون هى الأخرى جديدة ومبتكرة. ومن الحكمة أن نقاتل الناس بمثل
الصفحه ٣٥ : فى كل من طرفى التشبيه صدورا من جانب أعلى إلى جانب أسفل ، وإن
كان العلو والسفل في وجه الشبه حسيا
الصفحه ٦٣ :
يهدى به خلقه. ويظهر
به حقّه ، على وجه يجعل ذلك الكلام منتقشا في قلب رسوله : حتى يحكيه بدقة وإتقان
الصفحه ٦٤ :
صغارها التى ستولد ، فى حاجة إلى البقاء سنة في حالة ضعف وعجز؟ ومن الذى غرس في
قلبها هذه العناية بنوعها
الصفحه ٦٥ : طبيعية.
(٢) ونقل عن الشاعر الكبير (سوللى
برودوم) الفرنسى أنه قال : «حدث لى في بعض الأحايين أنى كنت أجد
الصفحه ٧١ : لو جاءهم ملك لم
يستطيعوا رؤيته إلا إذا ظهر في صورة إنسان ، وحينئذ يعود اللّبس ويبقى الإشكال.
فقضت
الصفحه ٧٩ :
الناحية المفهومة لهم
كلّ الفهم ، وذلك ليظهر أمر الله واضحا جليّا ، لا لبس فيه ولا غموض ، ولا شبهة
الصفحه ٨٢ : المتنطّعون» والتنطّع في الكلام : التعمّق فيه والتفاصح. وروى الشيخان
أنه صلىاللهعليهوسلم
جاءه رجل من هذيل
الصفحه ٩٢ : ، أنها آخر ما نزل في حكم قتل المؤمن عمدا ، لا آخر
ما نزل مطلقا.
السادس : أن آخر آية نزلت
الصفحه ١٠٣ :
أو على المجتهد في
القبلة إذا صلّى وتبين له خطؤه. عن ابن عمر رضى الله عنهما أن هذه الآية نزلت في
الصفحه ١١٩ : :
«قد يجيء كثيرا من هذا الباب قولهم. هذه الآية نزلت في كذا ، لا سيما إن كان
المذكور شخصا ، كقولهم : إن
الصفحه ١٢٢ :
والمجتهدين في سائر الأعصار والأمصار بعموم تلك الألفاظ الواردة على أسباب خاصة في
وقائع وحوادث كثيرة من غير
الصفحه ١٣٥ :
ولا يصادم إيمانه ،
ما دام قد دفعه بإرشاد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
سريعا كما في الحديث الشريف