الصفحه ٣٥٧ : لهم السبل بكل ما يستطيع من وسيلة
مشروعة.
حتى لقد ورد أن المسلمين في غزوة بدر
أسروا ستين مشركا فكان
الصفحه ٣٧٣ : ء وأهل الكتابة أن
يتبعوا هذا الرسم في خط المصحف ؛ فإنه رسم زيد بن ثابت ، وكان أمين رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : هذا من عمل الكتّاب ، قد أخطئوا في الكتاب. قال السيوطى في هذا
الخبر : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الصفحه ٣٩٣ :
إقرار النازل كما نزل ، من تعدّد حروفه إلى سبعة ، رحمة بهذه الأمة. غاية ما يجب
في هذا الباب ، هو إحاطة
الصفحه ٣٩٨ :
مع فكّ الإدغام ، وهى
فيها بهذا الرسم. فأكبر الظن أن هذا المصحف منقول من المصاحف العثمانية على رسم
الصفحه ٤٠٠ :
أيضا في التلمذة والأخذ عن أبى الأسود الدؤلى.
ويرحم الله هذين الشيخين ، فقد نجحا في
هذه المحاولة
الصفحه ٤٢٩ :
أو غير قراءة ، بينما
تكون القراءات السبع غير متواترة ، وذلك في القدر الذى اختلف فيه القراء ولم
الصفحه ٤٣٦ :
فى ذلك ، وشيوخه
الذين قرأ عليهم نعرفهم : الإمام أبو بكر بن مهران ، وأبو الفرج الشنبوذى ،
وإبراهيم
الصفحه ٤٨٤ :
أنه أوتى علما» ا ه.
لكن يجب الحيطة فيما عزى إلى ابن عباس
من التفسير ، فقد كثر عليه فيه الدّسّ والوضع
الصفحه ٤٩٨ :
(٣) الدر المنثور في
التفسير بالمأثور
هو للإمام جلال الدين السيوطى ، قال في
مقدمته : إنه لخصه من
الصفحه ٥١٦ : الكلمة ، فهو في النار. وكل مقصر فعليه
العار والشنار. فاسلك سبيل السلف. واحذر فقد خلف من بعدهم خلف.
ولا
الصفحه ٥٢٥ :
«أىّ سماء تظلنى؟
وأىّ أرض تقلنى؟ إذا قلت في القرآن برأيى أو بما لا أعلم؟». وما ورد عن سعيد بن
الصفحه ٥٤١ :
(٤) ويقول في تفسير قوله تعالى (فَمَنْ
زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ
الصفحه ٥٥٤ : من
الأدناس ، الآخذ من الحلال قواما ضرورة الإيمان.
(والرحمن) اسم فيه خاصة من الحرف المكنى
بين الألف
الصفحه ٥٦٤ : عليه نزعته في كتابته ،
وتلوح عقيدته من خلال تأليفه وتحديثه كما قلنا. وذلك هو الشأن في علماء الكلام حين