الصفحه ٥٦٧ :
العرب الخلص إلا عن هذا الطريق.
وأما العلوم الكونية
، فلأن الله تعالى دعا الناس كثيرا أن ينظروا في هذا
الصفحه ٣٤ :
صلىاللهعليهوسلم
: «إنّ هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف» وهو حديث مشهور بل قيل فيه بالتواتر كما
الصفحه ٤٥ :
الشريف إلى أول ربيع
الأول سنة ٥٤ منه. أما مدة إقامته في المدينة بعد الهجرة فهى تسع سنوات وتسعة
الصفحه ٤٦ : الله
تعالى لم يكذبهم فيما ادعوا من نزول الكتب السماوية جملة ، بل أجابهم ببيان الحكمة
في نزول القرآن
الصفحه ٥٥ :
من الدواعى والأحداث
فضلا عما سينزل من الله فيها. وهكذا يمضى العمر الطويل والرسول على هذا العهد
الصفحه ٧٣ :
ثم إن هذا المزيج الطريف الذى نجده في
كل سورة أو طائفة منه ، له أثر بالغ فى التذاذ قارئه ، وتشويق
الصفحه ٧٤ :
جمهور المفسرين معرضين
عن هذه اللطائف غير منتبهين لهذه الأسرار وليس الأمر في هذا الباب إلا كما قيل
الصفحه ٧٦ :
كذلك أنباء الغيب التى تحدّث بها القرآن
ـ وهى كثيرة ـ يمكن إدراك وجه الإعجاز فيها بيسر وسهولة لكل
الصفحه ٧٧ :
أما إعجاز القرآن من ناحية الأسرار
البلاغية فلا يقدح فيه أن جمهرة الناس اليوم لا يدركونها ولا
الصفحه ٨٥ :
المبحث الرابع
فى أول ما نزل ، وآخر
ما نزل من القرآن
مدار هذا المبحث على النقل والتوقيف.
ولا
الصفحه ١٣٨ :
٢ ـ شواهد بارزة في
هذه الأحاديث الواردة
إن الناظر في هذه الأحاديث الشريفة وما
ماثلها ، يستطيع
الصفحه ١٥٠ :
الوجه أيضا بين الاسم
والفعل. والحرف مثلهما نحو (بَلى قادِرِينَ) قرئ بالفتح والإمالة في لفظ «بلى
الصفحه ١٦٧ :
هناك أن في ثلاثتها
قصورا عن أن تشمل جميع القراءات المتواترة ، وإن كانت قريبة من القول المختار. ثم
الصفحه ١٧٧ :
(ثالثا) أن التوسعة الملحوظة للشارع
الرحيم في نزول القرآن على الأحرف السبعة ، لا تتحقّق فيما ذكروه
الصفحه ١٧٨ :
وقد نرى ونسمع اتّهامات وشبهات ، مرة من
هنا ، ومرة من هناك ، فمن واجب الأمانة في أعناقنا ، أن