الصفحه ٣٦٦ :
فى «سبأ». وذلك لأنها
جمعاء مقروءة بالجمع والإفراد. وغير هذا كثير ، وحسبنا ما ذكرناه للتمثيل
الصفحه ٣٧٠ :
النقل المشتمل على
طريق فيه كذّاب أو مجهول العين ، فكثير في نقل اليهود والنصارى. وأما أقوال
الصفحه ٣٧٨ :
فى بعض حروف الرسم لا
يقدح ولا يصير الأمة مضيعة ، كما لا يضر جهل العامة بالقرآن وعدم حفظهم لألفاظه
الصفحه ٣٩٧ :
البصرى. ثم نقل التابعون عن الصحابة فقرأ أهل كل مصر بما في مصحفهم تلقيا عن
الصحابة الذين تلقوه من فم النبى
الصفحه ٤٠٧ :
«والاعتماد في نقل القرآن على الحفّاظ.
ولذلك أرسل (أى عثمان رضى الله عنه) كل مصحف مع من يوافق قرا
الصفحه ٤١٢ :
المصحف الشامى.
وكقراءة ابن كثير : (جَنَّاتٍ تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ)
فى الموضع الأخير
الصفحه ٤١٤ : .
فقول الناظم : «وكان للرسم احتمالا» دخل
فيه ما وافق الرسم تحقيقا بطريق الأولى ، وسواء وافق كل المصاحف أو
الصفحه ٤٢٦ : سورة؟ فيه خلاف. وميل الشافعى ـ رحمهالله ـ إلى أنها آية من
سورة الحمد وسائر السور ، لكنها في أول كل
الصفحه ٤٣٣ : قريبا شدة مناقشته
الحساب في كلام ابن الجزرى.
٢ ـ ثم إن الغطاء قد انكشف عن أن
القراءات السبع بل القرا
الصفحه ٤٣٤ : متواترة ، وهو رأى المحققين من الأصوليين والقراء كابن السبكى
وابن الجزرى والنويرى ، بل هو رأى أبى شامة في
الصفحه ٤٣٧ : ،
وظنّ بالصحابة خلاف ما هم عليه من الورع والتّقى.
قلت : كأنه يشير إلى كونهم كتبوا
بالإمالة في المصاحف
الصفحه ٤٥٩ :
الداجونيّ ، ثم أبو بكر مجاهد ، ثم قام الناس في عصره وبعده بالتأليف فى أنواعها ،
جامعا ومفردا ، موجزا ومسهبا
الصفحه ٤٧٧ :
هممهم وهذّب أخلاقهم ، وأرشدهم إلى الانتفاع بقوى الكون ومنافعه. وكان من وراء ذلك
أن سهروا في العلوم
الصفحه ٤٩٧ : .
لذلك كان تفسيره من أجلّ التفاسير
بالمأثور وأصحها وأجمعها. لما ورد عن الصحابة والتابعين. عرض فيه لتوجيه
الصفحه ٥٦٠ : فتظلموها ، ولا تمنعوها أهلها فتظلموهم ، كونوا كالطبيب
الرفيق يضع الدواء في موضع الداء» وفي لفظ آخر : «من