الصفحه ٢٤٠ :
والرقاع (١)
، وقطع الأديم (٢)
وعظام الأكتاف والأضلاع. ثم يوضع المكتوب في بيت رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
جريا على عادة العرب
في حفظ أنسابها ، واستظهار مفاخرها وأشعارها من غير كتابة.
صفوة المقال
الصفحه ٢٤٣ :
للوحى ، وجمع ما كتبوه عنده حتى مات صلوات الله وسلامه عليه. قال الإمام أبو عبد
الله المحاسبى في كتاب فهم
الصفحه ٢٤٥ :
دستور أبى بكر في
كتابة الصّحف :
وانتهج زيد في القرآن طريقة دقيقة محكمة
وضعها له أبو بكر وعمر
الصفحه ٢٤٨ :
أنها تثبت أن عليّا
أو بعض الصحابة كان قد كتب القرآن في مصحف. لكنها لا تعطى هذا المصحف تلك الصفة
الصفحه ٢٩٥ :
القائمة ، التى تجعل
نفوسهم مستشرقة لقضاء الله فيها ، متعطشة إلى حديث رسوله عنها ، فينزل الكلام
الصفحه ٢٩٩ :
يروى البخارى عن النعمان بن بشير أن
النبى صلىاللهعليهوسلم
قال : «مثل القائم في حدود الله
الصفحه ٣٠٤ : من شك أن العمل بالعلم يقرّره في
النفس أبلغ تقرير ، وينقشه في صحيفة الفكر أثبت نقش ، على نحو ما هو
الصفحه ٣١٢ :
ويقول النبى صلىاللهعليهوسلم : «عليكم بالصدق
فإنه مع البرّ وهما في الجنة. وإياكم والكذب فإنه مع
الصفحه ٣٢٦ :
أضف إلى هذا تلك الدقّة البالغة التى
أجملناها لك في دستور أبى بكر ودستور عثمان رضى الله عنهما في
الصفحه ٣٢٧ : ء دور عثمان وعلى ، فحذوا حذو أبى
بكر وعمر ، إذ أوى الكتاب في كنفهما إلى ركن ركين وظل ظليل ، وبقيت السنة
الصفحه ٣٣١ :
والنيل منهم ، يعدّ
غمزا في هذا الاختيار الحكيم ، ولمزا في ذلك الاصطفاء والتكريم ، فوق ما فيه من
الصفحه ٣٣٥ : لأمر يقتضى ذلك.
ولا محظور فيه لأنه لا يؤدى إلى زيادة ولا نقصان في القرآن ، وإنما غايته تعيين
محل الفصل
الصفحه ٣٣٧ : إسماعيل
بن جعفر. وكأن للذى أوقعه في ذلك ما ذكر في بعض الكتب من أن نافعا روى عنهما عدد
المدنى الأول ، وأن
الصفحه ٣٤٧ :
المئين ، فقرنتم
بينهما ، ولم تكتبوا بينهما سطر (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
ووضعتموها فى