الصفحه ٥٠٢ : في
عصرنا الحاضر ؛ إذ تجمع التفاسير لدينا بين معان مأثورة ، ومعان توسّعوا فى ذكرها
عن طريق الرأى
الصفحه ٥٠٥ :
بغسالة قميص تلميذه
المخالف له في الرأى والاجتهاد! ثم سل التاريخ عن معاونة صاحب أبى حنيفة للشافعى
الصفحه ٥٤٥ :
ولكن الشيعة بالغوا وأسرفوا في حب
الإمام وتقديره. وهم فرق. فمنهم من أغرق فى نفس التشيع حتى كفر
الصفحه ٥٥٢ : اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) ما نصه : «التأويل» مساجد الله التى
يذكر فيها اسمه عند أهل النظر
الصفحه ٨ :
بعضه عن بعض في
النزول ، أو في السور والآيات. قال تعالى : (تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ
الصفحه ١٢ :
الرجل باعتبار اتجاهها إلى هذا النظم الخاص ، الذى تمثّل فى نفسه من قبل أن ياخذ
صورة اللفظ والنقش ويصح أن
الصفحه ١٩ :
وبر وبحر ، وحيوان
ونبات ، وخصائص وظواهر ؛ ونواميس وسنن. وكان القرآن فى طريقة عرضه هذه موفّقا كل
الصفحه ٤٤ :
غير أنه ليست فيه
خصائص القرآن التى امتاز بها عن كل ما سواه. ولله تعالى حكمة في أن يجعل من كلامه
الصفحه ٥٩ :
وهو ملحوظ في المقدمة
الأساسية من مقدمات الدليل العقلى الآتى ، فلا غرو أن يكون لتلك الأدلة العلمية
الصفحه ٦٧ :
عاداته على يدى ، وأن يخرج الآن عن سنّة من سننه العامة في وجوده ، ثم قال :
وسيأتيكم الله بهذا الأمر العجاب
الصفحه ٦٨ :
فيها ولا حركة ، ولا
لين ولا رطوبة ، ثم ألقاها باسم الذى أرسله ؛ فإذا هى حية تسعى ، بينما الأمة
الصفحه ٨٤ :
عن أساليب العرب ،
فإنّه لا يزال في أرض العبودية لم يصل إلى سماء الإعجاز ، وتشبهه أساليب بعض خواصّ
الصفحه ١١٧ : : «حكمى على الواحد
حكمى على الجماعة». ذلك كله فى الجواب غير المستقل.
وأما الجواب المستقل : فتارة يكون
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوسلم
، بإفادة أنه الموصوف في كتابهم ، وذلك مناسب لقوله تعالى :
(إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ
الصفحه ١٣١ : بأبى شامة في القرن السابع الهجرى ، والعلّامة الشيخ محمد بخيت في القرن
الرابع عشر.
أضف إلى ذلك أن