الصفحه ٧٥ : ء ، وما انتدب له محمد صلىاللهعليهوسلم
من تكوين أمة شموس أبيّة ، وتربيتها على أسمى نواميس الهداية
الصفحه ٧ : . والإطلاق الثانى عندهم :
هو الإدراك أى إدراك تلك المعارف
السالفة. والإطلاق الثالث : هو على ما يسمونه ملكة
الصفحه ١٧ :
كبير من التأويل
والتوسع ، بأن يراد من العلوم كل ما يدل عليه القرآن من المعارف ، سواء أكانت
علوما
الصفحه ٤٧١ : البشرية.
(والمراد بكلمة علم) المعارف التصورية.
قال عبد الحكيم على المطول : إن علم التفسير من قبيل
الصفحه ١٩ : بدقائقها ، المحيط بعلومها ومعارفها ، على حين أن هذا
الذى جاء بالقرآن رجل أمّىّ ، نشأ في أمة أمّيّة جاهلة
الصفحه ٢١١ : جاء قرآنه المكى خاليا من العلوم والمعارف العالية ، ولما حل بالمدينة
بين أهل الكتاب المثقفين جاء قرآنه
الصفحه ٣٠٤ : معروف في فن
التربية وعلم النفس ، من أن التطبيق يؤيد المعارف ، والأمثلة تقيّد القواعد ، ولا
تطبيق أبلغ من
الصفحه ٥٧٢ : وحكم ومعارف وأسرار. بل إن ما ذكرناه
هنا من التفاسير قلّ من كثر ، ثم إن ما حوته تلك الموسوعات التفسيرية
الصفحه ٢ : تحقيقا لرغبة طلابى المتخصصين في الدعوة والإرشاد من كلية
أصول الدين بالجامعة الأزهرية. مستمدا معارفه ـ بعد
الصفحه ٣ : : يستند الاسلام
إليه في عقائده وعباداته ، وحكمه وأحكامه ، وآدابه وأخلاقه ، وقصصه ومواعظه ،
وعلومه ومعارفه
الصفحه ١٦ : تشير إلى طوائف
المعارف المتصلة بالقرآن سواء أكانت تصورات أم تصديقات ، على ما عرفت وجه اختياره
في مدلول
الصفحه ٢٠ : ، وإلى التسلح بالمعارف القيّمة فيه ، استعدادا
لحسن الدفاع عن حمى الكتاب العزيز ، ثم إلى سهولة
الصفحه ٢٥ : ؟ يريك إلى أى حد بلغ علماء الإسلام في خدمة التنزيل. ويريك أنه كتاب لا
تفنى عجائبه ، ولا تنقضى معارفه
الصفحه ٥٨ : الطريقة التى يستسيغونها ، وبالعلم
الذى تواضعوا عليه في اصطلاحهم الحديث ، وهو جملة المعارف اليقينية التى
الصفحه ٦٩ : ، والعلوم والمعارف
، وأنباء الغيب وشواهد الحق.
أضف إلى ذلك أن الذين شوفهوا بخطابه عند
مهبط الوحى كانوا