منها تفاسير لجزء عم ، ولجزء تبارك ، ولسورة الفاتحة ، ولسورة يوسف ، ولسورة الرعد ، ولسورة الكهف ، ولسورة النور ، ولسورة يس ، ولسورة الحجرات ، ولسورة الحديد ، ولسورة القدر ، ولسورة الفيل ، ولسورة التكاثر ، ولسورة الكوثر ، ولسورة الإخلاص وحدها ، ولسورة الإخلاص مع المعوّذتين.
ومنها تفاسير للبسملة ؛ ولآية الكرسى ، ولأول سورة الأنبياء ، ولأول سورة الفتح ، ولحروف المعجم في فواتح السور ، ولآية (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ). ولآية (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ) ، ولآية (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ). ولآية (إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ولآية (أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى). ولآية (فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ فَلَمْ يُقاتِلُوكُمْ). ولآية (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً) ولآية (لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً). ولآية (لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ). ولآية (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ). ولآية (وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ) ولآية (إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ). ولآية (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً). ولآية (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ). ولآية (ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) ولآية (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ) بغير ما قاله المفسرون من قبل. وهو تفسير للعلامة الجليل الشيخ يوسف الدجوى.
وإن تعجب فهناك رسالة في معنى حرف الواو ، أو وجه ثبوت الواو في قوله تعالى :
(وَفُتِحَتْ أَبْوابُها) من أواخر سورة الزّمر. أرأيت ذلك وأضعاف ذلك! إنه قبس من نور القرآن. وشعاع من شمس الحقيقة الكبرى ، وبصيص من تجليّات هدايات الله لبعض عباده!.