الصفحه ٥٧١ : وهم
صفر اليدين؟. فالسفن التى تمخر عباب الأنهار والبحار في سائر أنحاء كرتنا الأرضية
بيد الفرنجة ، وهم
الصفحه ٥٣٨ : بن عمر
بن محمد بن عمر النحوى اللغوى المعتزلى الملقب بحار الله. ولد سنة ٤٦٧ ه سبع
وستين وأربعمائة
الصفحه ١٠٥ :
لا تنافى تلك
الفرضيّة كما فهم عروة إنّما الذى ينفيها أن يقال : «فلا جناح عليه ألّا يطوف بهما
الصفحه ٣٦٤ : الهمزة إذا
كانت ساكنة تكتب بحرف حركة ما قبلها نحو «ائذن ، اؤتمن ، البأساء» ، (إلا ما
استثنى). أما الهمزة
الصفحه ٥٤٩ :
يكون مقبولا إلا بشروط خمسة وهى :
(١) ألا يتنافى وما يظهر من معنى النظم
الكريم.
(٢) ألا يدّعى أنه
الصفحه ١٥ :
بل تعاريف على نحو ما
سبق؟ مع أن التعاريف لا تكون إلا للكليات ، والعلم جزئى مركب من الماهية
الصفحه ١٠٧ : إلا النقل
الصحيح ، روى الواحدى بسنده عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اتّقوا
الصفحه ٢١٤ : المدينة ، وأن
الخطاب معهم كان ملحوظا فيه اشتماله على أسرار وخصائص لا يدركها إلا المتفوّقون
والمتمهّرون في
الصفحه ٢٧٨ :
: «فقدت آية من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقرؤها ، لم أجدها مع أحد إلّا مع خزيمة
الصفحه ٣٨٣ : ،
والقاعدة التى أقيم عليها البناء؟ هذا والله فرية ، ما فيها مرية ا ه. وقال الفراء
:
لا يتلى إلا كما أنزل
الصفحه ٥١٥ :
هو الذى لا يرى إلا
الواحد ، ولا يوجه وجهه إلا إليه. وهو امتثال قوله تعالى : (قُلِ
اللهُ ، ثُمَّ
الصفحه ٥٥٩ : : هذا إنكار مصدره العلم والجدل ، والعلم حجاب ، والجدل عمل النفس ، وهذا
الحديث لا يلوح إلا من الباطن
الصفحه ١٩٢ :
فليس كلّ خلاف جاء معتبرا
إلا خلافـ له حظّ من النظر»
وقد جرى هذا البيت مجرى
الصفحه ٢١٠ :
إفادته إلا بالإسهاب والبسط ، إن لم يكن بالمساواة والتوسط.
ولهذا المعنى جاء قسم القرآن المكى
قصيرا موجزا
الصفحه ٢٥٩ : منه.
ثم إن دستور جمع القرآن ـ وقد مرّ آنفا
ـ يؤيد أنهم لم يكتبوا في المصحف إلا ما تظاهر الحفظ