الصفحه ٦٣ : يكون ذلك صادرا
عن تفكير لها ، أو غريزة ساذجة فيها ، ومما يجعلنا نوقن بأنها لم تصدر في ذلك إلا
عن إرادة
الصفحه ٦٩ : بلغوا في
هذا الميدان شأوا لا يبارى ، وغاية لا تدرك. وما يكون لنا أن نطلق العنان هنا
للقلم. وإلا ضاق بنا
الصفحه ٧٠ : على مثلها القرآن ، ما هى إلا آثار لمواهب
بعض النابغين من الناس ، وهذه المواهب وآثارها وجدت ويمكن أن
الصفحه ٧١ : لو جاءهم ملك لم
يستطيعوا رؤيته إلا إذا ظهر في صورة إنسان ، وحينئذ يعود اللّبس ويبقى الإشكال.
فقضت
الصفحه ٧٣ : فيها من جميع
الألوان.
وهنا دقيقة أحب ألّا تعزب عن علمك. وهى
أن هذا الرّوض الربانىّ اليانع (القرآن
الصفحه ٧٤ :
جمهور المفسرين معرضين
عن هذه اللطائف غير منتبهين لهذه الأسرار وليس الأمر في هذا الباب إلا كما قيل
الصفحه ٨١ :
وسهيل إذا استقلّ يمان»
فالتفاوت البعيد بين الكلام المرسل
والكلام المحبّر ، لم يظهر إلا منذ فسد
الصفحه ٨٢ :
النبوية فاقرأ منها ما شئت ، فلن تجد إلا جيّدا مطبوعا ، ومعاذ الله أن تجد فيها
متكلّفا مصنوعا. والقرآن أعلى
الصفحه ٨٩ : ، ولكن ابن حجر فنده فيما ذهب إليه من هذا العزو ، وصرح
بأن هذا القول لم يقل به إلا عدد أقل من القليل
الصفحه ٩٥ : حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ
وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ
الصفحه ١٠٤ : بِهِما) : فو الله ما على أحد جناح ألا يطّوّف
بالصفا والمروة. قالت : بئسما قلت يا ابن أختى ، إن هذه لو
الصفحه ١١٧ : ليد كانت له عنده فنزلت : (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى. إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ
الصفحه ١٢٠ : الجمهور فلا
يسحبون الحكم إلا على ما استوفى شروط القياس منها دون سواه إن أخذوا فيه بالقياس.
٩ ـ أدلة
الصفحه ١٢٤ :
نقلوا أسباب النزول واهتموا بها وبتدوينها. ولا فائدة لذلك إلا ما نذهب إليه من
وجوب قصر العام على أفراد
الصفحه ١٢٦ : وجوابه واجب ، فى نظر الحكمة ، وبحكم قانون البلاغة. وهذا التطابق لا
يستقيم إلا بالتساوى بين لفظ العام